أن يداعب شفتي بحثا عن الرحيق حلو المداق فأشد على كتفه و بقوة من شدة الإثارة، ثم يسرع من وثيرة المنافسة حتى لا أعلم من بعد أهي منافسة حرب أم حرب من الحروب الطائفية، ألا أخجل من استعراض جسدي الممشوق تحت ضوء حبنا أمامك لأني سأكون لك أنت وحدك تحت سنة إلهك و أمام شهادة الناس، فالحياة عبثية، حياتنا عبثية، تستدعي التجربة الجامحة في ممارسة الحب معك ، فلطالما جزمت أنك لست كالآخرين، في حبك مختلف عنهم و غضبك مختلف عنهم، عملة واحدة نادرة و بوجه واحد، لم و لمن يكون لك اي مثيلAll Rights Reserved