لعبة الانتقام

{لم ارد يوما التغير و لكن اجبرت على ذلك فعندما ترى نفسك تُساق الى الهاوية و ترى اذرع الموت تُحيط بك من كل جانب .
تتغير تلقائية و تصبح غريزة البقاء هي من تتحكم بك
ستتغير و تتحول لتصبح وحش بكل معنى الكلمة ..........هذا ما اصبحت عليه لم ارد يوما الانتقام كل ما اردته هو العيش بسلام و لكن حياتي كانت بعيدةكل البعد عن كلمة سلام }.قالت كلماتها بكل هدوء رغم العاصفة التي تحدث داخلها و هي تطفىء السيجارة التي طبعت عليها احمر شفاهها
نقطى انتهى

لكل فتاة احلام وردية كل منا لديها ولو حلم واحد بسيط هي رجل يحب فيحمي و لكن بطلتنا تحطمت احلامها لتجد الكره و الحقد و الموت فعادة للانتقام .