قلت لها : " ليلى ، احتاج شخصا هنا يؤمن بفكرتي .. دخل هذا العام المئات من الاشخاص من نوعيتي ونوعية دنيا .. تم فرزهم بشكل دقيق للغايه وثم اختاروها هي لتدفع حياتها عوضا عنا كُلنا .. لقد ماتت بدلا مني ! لقد دفعت حياتها عنوَةً حتى يعيش الباقون ، وكيف نرُد لها هذا ؟ ننساها ونمحيها من الحياه ! .. لا اعلم في اي لعنة وقعت و مازلت اجهل نوعية الاشخاص الذين اطاردهم .. اهم دجالون ام مصاصوا دماء ام سحره ! لكنهم بالكاد بشر "All Rights Reserved