دائما ما يحطمنا الخذلا ونقف امام من خدعنا مقهورين لان قلبنا هو من تعلق به .دائما ما نلتمس له العذر ليس لانه يستحق ولكن بسبب وهم اننا لن نقدر ع لي العيش من غير هذا الوهم ولكن هي قضت علي ذلك الوهم اخبرته بانها لا تشبههم لا تنتمي لم تجهل ابجدية المشاعر وتقدر قيمة العمل فهل سيستمر ذلكAll Rights Reserved