قـد يُصبـح الحُـب ذئبـاً يلتهـم بأنيـابه الحـاده فرائسـه،ولا يستثنـي أحـداً مُطلقـاً،وهنـا يُصبـح كابـوسـاً ليس إلا...ولكنـها لن تتـوقف عن رسالتهـا حتي لو أصبـحت مُهـدده بالتدميـر بين مخـالبـه،فالحُـب دفعه للأمـام،وإن لـم يكُـن ذلك،فعليـه وعلي حُبـه السلام. #أيهما_أحبببت بقلمي/علياء_شعبانAll Rights Reserved