إنتقام روح
  • Reads 5,058
  • Votes 206
  • Parts 4
  • Reads 5,058
  • Votes 206
  • Parts 4
Complete, First published Apr 10, 2017
فتاه صغير تتوفا امها لتاتي مرت اب وتعذبها وبعد موتها تأتي لتنتقم بكل هدوء قصه خياليه اتمنى ان تعجبكم ☺
رأيكون يهمني ❤
All Rights Reserved
Sign up to add إنتقام روح to your library and receive updates
or
#57أب
Content Guidelines
You may also like
كيف عشقت by CyrineAdel
41 parts Complete
في إحدي الليالي حيث تجمعت الغيوم في سماء تلك المدينة الكبيرة تلبدت فيها السحب بإصرارٍ علي يومٍ ممطر، كان الظلام قد أسدل ستاره عندما كانت تلك السيارة الفارهة تشق شوارع مدينة 6 أكتوبر المُظلمة إلي أن ظهرت فتاه في العقد الثالث من ربيعها تركض مُسرعة بشدة ! كانت من حين الي اخر تنظر خلفها بذعر وكأنها ترهب أحدا ما يركض خلفها وشهقت فجأة شاعرة بتوقف أنفاسها وهي تلمح سيارة بيضاء تقترب ، تسارع تنفسها بصدمة كما تسارعت خفقات قلبها عندما نظرت خلفها بذعر لا تعلم كيف تهرب ، لا تستطيع أن تعود من نفس الطريق ولا تستطيع أن تستمر للأمام حيث السيارة ! إرتجفت شفتيها من تلك الرعشة التي إجتاحت جسدها وبدأت الركض إلي اليمين ، ولكن فجأة تهاوت علي الأرض وكأنها تلقت حدفها بعد تعثرها بأحد الأحجار الكبيرة !! إرتفع صوت لهاثها كما بدأ صدرها بالصعود والهبوط وهي تنظر للسماء المُظلمة فوقها والتي بدت لها مُرعبة بحجمها ولونها ، سالت دموعها حسرة ورعبٍ وغابت الصورة المُظلمة بصورة أظلم عندما أغلقت جفنيها لتغيب عن الوعي تماماً !
You may also like
Slide 1 of 6
كيف عشقت cover
فصلية خبله  cover
كت�ابات وهميه (نوفيلا) cover
ثلاثين عاماً في انتظار حبي الأول (كامله) لــ خديجه السيد cover
توّاق.  cover
اشواك جورية cover

كيف عشقت

41 parts Complete

في إحدي الليالي حيث تجمعت الغيوم في سماء تلك المدينة الكبيرة تلبدت فيها السحب بإصرارٍ علي يومٍ ممطر، كان الظلام قد أسدل ستاره عندما كانت تلك السيارة الفارهة تشق شوارع مدينة 6 أكتوبر المُظلمة إلي أن ظهرت فتاه في العقد الثالث من ربيعها تركض مُسرعة بشدة ! كانت من حين الي اخر تنظر خلفها بذعر وكأنها ترهب أحدا ما يركض خلفها وشهقت فجأة شاعرة بتوقف أنفاسها وهي تلمح سيارة بيضاء تقترب ، تسارع تنفسها بصدمة كما تسارعت خفقات قلبها عندما نظرت خلفها بذعر لا تعلم كيف تهرب ، لا تستطيع أن تعود من نفس الطريق ولا تستطيع أن تستمر للأمام حيث السيارة ! إرتجفت شفتيها من تلك الرعشة التي إجتاحت جسدها وبدأت الركض إلي اليمين ، ولكن فجأة تهاوت علي الأرض وكأنها تلقت حدفها بعد تعثرها بأحد الأحجار الكبيرة !! إرتفع صوت لهاثها كما بدأ صدرها بالصعود والهبوط وهي تنظر للسماء المُظلمة فوقها والتي بدت لها مُرعبة بحجمها ولونها ، سالت دموعها حسرة ورعبٍ وغابت الصورة المُظلمة بصورة أظلم عندما أغلقت جفنيها لتغيب عن الوعي تماماً !