Story cover for kidnapper by DreamQueen998
kidnapper
  • WpView
    LECTURES 24,168
  • WpVote
    Votes 1,131
  • WpPart
    Parties 13
  • WpView
    LECTURES 24,168
  • WpVote
    Votes 1,131
  • WpPart
    Parties 13
En cours d'écriture, Publié initialement déc. 12, 2013
كنت اعتقد بانني لن اقع في حب خاطفي, ولكنني كنت مخطئه.

كنت ارتجف عندما يمر بجانبي ولكن, بدات ابتسم.

كان صوته عندما يقترب مني كقصة رعب ولكن اصبح ذاك الصوت الذي اتمنى سماعه طوال الوقت.

كانت عيناه مليئتان بالتهديدات ولكن عندما ركزت على زرقتهما احسست بانها ليس مخيفه.

 

الوقوع في حب خاطف امر عجيب! في البداية تكونين تكرهينه كرها شديدا وتتمنين الرحيل باسرع وقت ولكن مع نايل كان الامر مختلفاً لم تكن لديه تلك المقدرة ان يراني مقيدة او حزينة. كان يجلب قيتاره ويبدا بالغناء  ليرفه عني , اضن انني احببته.
Tous Droits Réservés
Inscrivez-vous pour ajouter kidnapper à votre bibliothèque et recevoir les mises à jour
ou
Directives de Contenu
Vous aimerez aussi
قزح أسود, écrit par Najma_4
22 chapitres En cours d'écriture
متلفلفة بالفراش داخلة بِسبات عميق فجأة حسيّت بأنفاس حارة تچوي خدي وأيد خشنة تمسح على شعري أريد أفتح عيوني بس ما اگدر عبالك واحد مخدرني عفست وجهي بتعب جفني ثگيل وأنفاسي بلگوة التقطها نزلت أيده تمشي على تضاريس وجهي سمعت حسرته طالعة من گلبة عصرت عيوني بإرهاق هم رجعت احلم بيه نزلت أيده لشفتي وعصرها بقوة تقرب وهمس بأذني :- يول تنامين بحضن غيري؟ دگ گلبي بقوة روحي خرطت من الخوف عرفت هذا مو حلم كتمت صرختي ودموعي أريد أدفعه أريد اگوم احط طلقة برأسه وأرتاح من هذا العذاب بس ما اگدر أحرك أيدي اكو شيء مقيدني دفن رأسه برگبتي يمشي شفته عليها بهدوء طبع بوسة جوة اذني وهمس :- ورب العزة إذا ما ابجيچ دم ما أتسمه على الزلم ارتعش جسمي وأطرافي بردت بلعت غصتي ودموعي نزلت بحرارة حسيّت روحي راح تطلع مني والخوف بدأ ينهش بيه يريد يضوگني من نفس الكأس الشربه طبع بوسة يم شفتي وگام حسيت بخطواته وهو يبتعد ويطلع من الغرفة من الرهبة أغمى عليه... (قُـزَح أسود) بقلم نجمّة اليمامي🤍
بريئه بين انياب الذئاب, écrit par Mayosh_Mohammed_
17 chapitres En cours d'écriture
كانت تمشي في هذه الحياة كأنها لا تنتمي إليها،نقيّة حدّ الغربة، بريئة كأنها خرجت من زمن لم يعُد موجودًا.وحين رمتها الأقدار وسط الذئاب، لم تعرف كيف تخدش ولا كيف تهرب،بل اكتفت بأن تضمّ قلبها كلّما اشتدّ الألم، وتبتسم ... لأن الهزيمة لا تليق بها. دخلت حياته بوجهٍ نقي، وعينين لا تعرفان الخداع،لكنّه ... لم يرَ منها شيئًا. كان قد سمع بما يكفي ليبني حولها سورًا من الكراهية الصامتة.قيل له أنها خادعة، مراوغة، لا تستحق الثقة...ولم يُكلّف قلبه عناء التأكد. منذ اللقاء الأول، كان الاحتقار في نظرته واضحًا،كلماته مقتضبة، حركاته حذرة، كأنّها قنبلة موقوتة ستخدعه كما قيل له. لكنّها لم تكن سوى فتاة طيّبة،كُسرت كثيرًا، وخذلها القريب قبل الغريب. وكانت تظنّ أن الحياة ربما منحتها أخيرًا مأمنًا...لكنّها وجدت نفسها تُحاسَب على ذنبٍ لم تقترفه. عاشت معه، لا لتُثبت نفسها، بل فقط لأنها لم تكن تملك مكانًا آخر.لم تحاول الدفاع عن براءتها، بل عاشت بصمتٍ شريف.لكنّ الأشياء الحقيقية لا تبقى مختبئة طويلاً. بدأ يراها تدمع بصمت ولا تشتكي،تُعطي دون أن تنتظر،وتسامح حتى وهو يجرحها بنظراته. وبين كل لحظة وأخرى، بدأت ظنونه تتآكل ... كأنّ النقاء حين يُعاش بصدق، يُجبر القلوب المتحجّرة على أن تُصدّق.
لقيطه و لكن بقلم/ اسراء عبدالقادر, écrit par MariamSaad887
12 chapitres Terminé
ركعت أمام قدميه خانعة تهتف بصوتها الباكي في رجاء يكسوه الجزع: _ أبوس ايدك سامحني يا ريان، عارفة اني غلطت وكان المفروض أعرفك من الاول، أرجوك ماتعرفش حد ما كان جوابه سوى أن ظل على حاله صلدا يرمقها بمعالم قاسية متجهمة، لم يرق لحالها وهي ملاكه الصغير التي ما استطاع أبدا تركها تذرف عبرة واحدة! بل كان دوما لها خير جناح خاصة بعد وفاة والدها قبل عام، ابتعد خطوتين للوراء ما ان ظن كونها ستقبل قدميه في حين يتحدث بنبرة غاضبة يؤنبها: _ علطول كنتي تقوليلي انك بتحبيني وانك مش هتتخلي عني ثم رفع بضعة أوراق يمسكها بيننا هادرا بزجر: _ هو ده الحب اللي كنتي بتحبيهولي يا ست رهف؟! أعرف حقيقة انك لقيطة من برة؟! أخذت عبراتها بالانهمار بلا انقطاع في حين تشعر بأنها عاجزة مكبلة لا تقو على النظر إليه، تشعر بالخطر يحلق حولها وقد أحست بتكرار المشهد من جديد حيث يقوم بفضحها كمن قبله، وفي ذات الوقت تتجنب نظراته الحادة وهي تشعر بالخزي بسبب كتمانها للأمر عن حبيب قلبها الذي سكن بربوعه دون أخذ الإذن حتى! فضلا عن تذكرها للحقيقة التي باتت كالعلقم في حياتها وليست بملك يدها لازالتها! فقط كل ما استطاعت القيام به هو أن تقف من جديد وأطرافها مزلزلة من شدة الخوف حيث تردف من بين نشيجها قائلة بتألم: _ انا آسفة أوي، عارفة اني غلطت ف حقك وكان لازم
بعثرتني ...  شروق السيد, écrit par ShaimaaGonna
22 chapitres Terminé
جميع الحقوق محفوظة للكاتبة إلى رجل لم يأت بعد.. إذا كنت تقرأ هذا ولا أظنك ستقرؤه يوما, فأنا أحتاجك حقا, أنا ضعيفة ووحيدة أكاد أشعر بروحي تتآكل رويدا رويدا, لم تعد لدي طاقة لأقاتل أكثر أو لأتحمل وجعا آخر, هذا القلب الذي ينبض بين ضلوعي هرم من كثرة ما تناوب عليه من آلام, أبي الآن لا يربطه بالحياة سوى بضعة أجهزة, ولا يربطني بالحياة سوى أن ذلك الخط الذي يشير إلى نبضات قلبه لا زال متعرجا, أخاف كثيرا أن أفتح عينيّ لأجدني قد صرت وحدي دونه, مذ فقدت أمي وقد صار هو كل شيء بالنسبة لي فأنا بفقده أخسر كل شيء, أقضي الآن ليلتي الثانية عشرة دونه في المنزل والوحشة تحيط بي وتصارع أنفاسي فتصرعها, كم ستصبح الحياة مخيفة في غيابه, أخاف كثيرا حين أطالع جسده الشاحب وأتخيل أنه قد يفلتني وحينها أذوب قهرا ... كم أحتاج لوجودك الآن لتحيطني برعايتك, لتخبرني أن كل شيء سيصبح بخير وأن أبي سيفيق, وأنه لن يترك قلبي الهش يواجه أعتى عاصفة قد تواجهه يوما..
قاسي ولكن احبني 2, écrit par ManarRefaat640
54 chapitres Terminé
نغمات الموسيقي الرومانسيه تعم غرفتهم الهادئه ليتمايلو عليها بشغف وحب كان يحاوط خصرها بيده وممسكا بيدها في يده كانت تقي تتمايل بين يديه كالفراشه الناعمه بفستانها الاسود الذي يصل الي نصف ساقها وقصت شعرها الذي اصبح يصل الي كتفيها الذي جعل منها فاتنه وفمها المنتكز الذي يغطيه احمر شفاه احمر وعيناها التي ابرز جمالها كحلتها واهدابها الطويله وجنتيها المورده البيضاء فكانت في ابهي صورها لينبهر ادم بجمالها الذي يذهب عقله ادم ببتسامه هادئه: بقيتي احلي من الاول ياتقي ثم اقترب منها ليشتم عبير عنقها الجميل قائلا بهمس بتاخدي عقلي مني بتخليني مش شايف غيرك ولا قادر مقربش منك حتي في غضبي ببقا نفسي احضنك اوي حتي غضبي مبيمنعنيش عنك بالعكس بيزيد وانتي بعيد عني بحبك بجنون ياتقي ثم زاد في عناقها حتي كادت ان تتكسر عظامها بين احضانه تقي ببتسامه وهي مغمضه عيناها بستمتاع لكلماته الرقيقه التي تجعلها تذوب بين يديه ابتعدت ادم عنها قليلا وامسك وجهها بين يده وهو يتطلع الي عيناها برقه وحب: ساكته ليه تقي بغرور مصطنع: اممممم لاني عارفه انك بتموت فيا عشان جمالي وذكيه وكمان متواضعه وو قاطع كلماتها بقبله قويه اذابت قلوبهم ليزداد العشق مره اخري احست تقي انها بحاجه للهواء ابتعدت عنه وصدرها يعلو ويهبط اثر قبلته قاس
جاسوس ولكن أحببته (رواية مهمة الحب سابقاً) , écrit par DdQuen6
28 chapitres Terminé
وما الحب إلا جزء من المشاعر التي تغير حياتنا بشكل كلي إما للأفضل أو للأسوء. وانا وقعت في حبه ونسيت الأنتقام الذي يوجد بداخلي والمهمة هتنتهي لكن نهايتها ستكون مؤلمة نوعاً ما ستكون نهاية غير متوقعة للجميع حتي أنا وهذا كله سينتهي تماماً. ودلف عليها من تحبه من دق قلبها له الوحيد الذي ملك قلبها وهي لا تعلم ان هذا هو الحب هذا الحب الذي تملك منها بشدة الحب الذي انساها اهلها وتفكر فقط لحمايته بعد ما كان علي وشك ان يذهب من بين يداها دخل هذا الشخص وكان علي غير طبيعته حيث كان هادي اويتصنع ذلك لا نعلم سوي بعض الكلمات الذي يكررها كلمتين تثير تفكيري وما الذي يقصده بهما حتي هو يردد هذا الكلام ولا يعلم معناه. ثم نظرت له بكل خوف دي مش طبيعته لا مش دا حبيبي بدات تتراجع من امامه بكل خوف ورعب في غير كل مرة يقرب منها يجعلها تحبه وتشعر بالأمان لكن هذه المرة كانت في شدة خوفها علي الرغم من انه لم يشعر بوجودها لم يشعر بان هناك شريكة معه في غرفته الواسعة وهذا اكثر ما جعلها تشعر بعدم الأمان وشعرت بان غيابه الفترة دي ان اكيد في حاجة حصلت وكانت علي شك كبير وتاكدت من هذا الشك عندما سألها: انتي مين؟ نظرت له بكل استغراب وحزن وقالت: أنت الي مين؟ رد عليها بكل ثقة: أنا مراد.... ناديني مراد.... اُدعي مراد....
Vous aimerez aussi
Slide 1 of 9
الانتقام الناعم(مكتمله) cover
نقطه ومن اول السطر  cover
قزح أسود cover
بريئه بين انياب الذئاب cover
لقيطه و لكن بقلم/ اسراء عبدالقادر cover
بعثرتني ...  شروق السيد cover
أحببتك ولكن cover
قاسي ولكن احبني 2 cover
جاسوس ولكن أحببته (رواية مهمة الحب سابقاً)  cover

الانتقام الناعم(مكتمله)

23 chapitres Terminé

مقتطفات أردف بغضب و إنزعاج واضحين وهو يحكم قبضته حول يدها: هذا جزاء الإحسان؟ لقد كدتِ تموتين قبل بضع ساعات لو لم أظهر أمامكِ أوليس هذا بفضلك لو لم ألتقي بك لكانت حياتي مستقره يسودها الآمان أم الآن أنا مهدده من جهات لا أستطيع حتى ذكرى أسمها جيدًا ردت بغيض يغلف نبرتها وهي تنظر له بحقد وكره شديدين بينما تحاول سحب يدها من خاصته بكل ما أوتيت من قوه لكنه كصخره لا يتزحزح أردف ببرود وهو يفلت يدها برفق وكم زاد تناقضه من خوفها: ألا تعتقدين أن لقائنا كان ليكون مستحيلًا لو لم تكوني تحاولين الهرب رغم أنني لا أعلم مما كنتِ تهربين لكن أعتقد أن المواجهة كانت أفضل مما أنتِ فيه الآن فأنا لم أنسى أي شيء مما قلته آنفًا _________________________________________________ لايهزم من يعرف لما يقاتل... تنقلب حياتها رأسًا على عقب بسبب مريض وضعه القدر بين يديها فتجد نفسها بعد إنقاذه في مواجهة محتدمه مع الموت....