اللعب مع الموت . Play with death (مكتملة)
  • Reads 6,017
  • Votes 669
  • Parts 27
  • Reads 6,017
  • Votes 669
  • Parts 27
Complete, First published Apr 15, 2017
أخر ما رأيته هو موت جون.
 لقد قتلته أمامي.
لم أستطع إلا أن أغمض عيناي وأدع دموعي تنهمر حزنا عليه أما بريندي كانت أسرع مني في استعمال سحرها لتنقذنا من سقوط وشيك على الاشواك .
بعد مرور عدة ثواني من نزولنا على الارض إتجهت أنظارنا الى نفس النافدة التي خرجنا منها.
كان هناك جسد أسود بعيون حمراء واضحة تتجه الينا لتظهر بعدها ابتسامة بيضاء عريضة أشبه بسخرية كانت واضحة جدا لكن الجسم كان أسود والملامح غير واضحة بإستثناء العينان الحمراوتان والابتسامة البيضاء الساخرة.
ظل الوضع ثابت لبضع ثواني أخرى حتى خرجت النيران من النافدة لتلتهم كل مايخترق طريقها ليختفي الجسد خلفها.
   ...............     ..............   .............   .............
انتبه من الشيء الذي تحبه فقد يوصلك للموت.
هناك فرق بين الخيال والواقع لك كيف ستفرق بينهما وأنت لا تعرف إلا أي طرف تنتمي.
 تتحدث قصتي عن فتاة قادها عشقها للعلم الى غرفة عذابها وغدر حبها.. أسرار وسحر..رعب وموت.. حب وشوق..   إحذر الإقتراب فالإبتعاد صعب... 
كل ماذكر في هذا الكتاب هو خيال ولا يمس الواقع بصلة.
#مشاركة في مسابقة أفضل_كاتب_ عربي_ لرواية_الدورة_2.
" مشاركة في مسابقة  Together "
All Rights Reserved
Sign up to add اللعب مع الموت . Play with death (مكتملة) to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
إنني أتعفنَ رُعباً by gjldhf
33 parts Ongoing
يقول فان جوخ: إلي اين تمضي الحياه بي؟ وما الذي يصنعه العقل بنا ؟ إنه يفقد الاشياء بهجتها ويقودنا الي الكتابه. وأنا اقول: إلي اين تمضي الحياه بي؟ وما الذي تصنعه كوابيسي بي؟كل احلامي وكوابيسي تقودني نحو الكآبه والجنون! إنني أتعفنَ رُعباً وخوفاً وهلعاً لو لا ريشتي وألواني هذه ،أعيد بها خلق كوابيسي من جديد علي الواح الكانفس البيضاء حتي تخرج من باطن عقلي وتستقر علي لوحه بيضاء. ماذا أصنع ؟ أريد أن ابتكر خطوطاً وألواناً جديد غير تلك التي تتعثر بها حياتي كل يوم... كل ألاوان والرسومات لها بريق بشع ومخيف ومرعب وكثيب في عقلي ،وهل هي هكذا في الطبيعه؟ أم أن عقلي مريض؟ دائماً اتسأل: هل كل رسام كئيب ؟ أم كل كئيب رسام رغم أننا نمارس أجمل موهبه زرعت علي الأرض لكن لمَ ينتهي المطاف دائماً بنا نحو التعاسه؟ عني أنا لا أعرف هل أبتكر فناً جديداً ؟ هل ارسم عالماً وخطوطاً وألواناً جديده؟ أم هل اتجهت إلي طريق الفن لكن أرمي بكوابيسي علي أشخاص آخرين ؟ أم هل أصنع وحشاً جديداً ؟! وحوشاً تعزو هذا العالم ،وحوشاً مخلوقه من كوابيسي وأصبحت في لوحات فنيه..... ماريا.....
You may also like
Slide 1 of 10
هوكر المحتال الأمريكي العظيم ✔ cover
الظل the shadow  cover
الترنيمة : لَعْنَةُ يَنَارْ cover
أناستازيا   cover
ڤيلاريس ║ 𝓥𝓮𝓵𝓪𝓻𝓲𝓼  cover
Mary and time 🕯📜❤️‍🩹/🎛م�اري والوقت cover
سنفونية الحب.. cover
إنني أتعفنَ رُعباً cover
الأُذن تعشق قبل العين أحياناً | h.s cover
مَا بَعد الثانيّة عَشرَ.✓ cover

هوكر المحتال الأمريكي العظيم ✔

16 parts Complete

باختيار «نقولا حدَّاد» أميركا مسرحًا لروايته الأولى عن «هوكر المحتال»؛ فهو ينقل إلى القارئ دهشتَه من حِيَل أهل الغرب وألاعيبهم التي اقترنت مع تقدِّمهم العلميِّ والتكنولوجيِّ في القرن العشرين. «جاك هوكر» هنا يؤدِّي شخصيَّتين مختلفتين بإتقان شديد؛ فذكاؤه الحادُّ وسعة حِيلتِه أعاناه على أن يمارس نشاطه الإجراميَّ، كذاته تارة وكـ«جان شفلر» سمسارِ العقارات تارةً أخرى؛ فربح وتنظيمُه العصابيُّ ألوفَ الدولارات، ولم ينسَ في تلك الأثناء نصيبَه من الغراميات. لكن، هل سيظل هوكر يثير ريبةَ رجال البوليس في «نيويورك» ويدوِّخهم في أثره، متمكنًا من الإفلات من قبضة العدالة إلى ما لا نهاية؟