[ مُكتملة. ] •• « اليوم و بصورةٍ مُفاجئة وَجدتُ نَفسي مَجنوناً بِما يَكفي لأتحدثَ عنكَ مُجدداً. كنتُ سَأقول راشداً، وَ لكنني لَو كنتُ كَذلكَ بحقٍ لمَا وقعتُ فِي شِراكك. ليسَ هُنالكَ مَا أُخفيه سِوى أنّي أصْبحتُ رثاً. لمْ أعدْ جَميلاً كَما كُنتَ تَتَصوّر. اشتريتُ نَظارةً رَخيصةً أُخفي بِها تَعبُ عَينيّ، وَ لكنْ لمْ أَستطعْ إخفاءَ عَظمتيّ وَجنتيّ البَارِزتين. أَصبحتُ مَسخاً لأطفالِ الحيّ. إلى أي مَدىً وَصلتُ بِنفسي، هل تعلم..؟! بِالطبعِ لَن تُجيبْ؛ لأنّك لَن تَقرأ، لَن تَعلم، لَن تَشعُر... » •• - بَعضُ النّقاطِ عمّا سَتُقدمونَ عَلى قِرآئته : •القصّة ثَلاثُ فُصول. •تَحتوي عَلى تَفاصيل جِنسية دَقيقة، مِثلية : أي رجلٌ وَ رجل. •علاقاتٌ سَادومَاسوشية. •تَحقير، نَبذ، إهمَال، جُمود، بِبساطة..دُمية! ( القصّة غير مُقتبسة، لا أسمحُ بالإقتِباسِ إلا بتصريحٍ وَاضحٍ صَريحٍ مِنّي. لا يُعجبكَ هَذا النّوع..؟ فَضلاً..ارحل بِصمت. ) نُشرت في : 27 - 4 - 2017All Rights Reserved