أمسكني إن أستطعت
  • Reads 17,247
  • Votes 691
  • Parts 11
  • Reads 17,247
  • Votes 691
  • Parts 11
Ongoing, First published Dec 17, 2013
العيش كـ مغني أمر صعب بحد ذات ، ماذا عن العمل بـ أن أكون جاسوس بـ هوية مغني ، هذا صحيح بالرغم من أنني أحب الراب و الرقص كثيرا إلا أنني جاسوس ، لقد امسك بالفعل بالعديد من الهاربين لكن هذه المرة تبدو مهمتي صعبة للغاية ، فتاة تعدى " كيم رينا " لكن ليس هناك العديد من المعلومات عنها ، ماذا لو كانت مجبرة على الهرب ؟ ، هل علي إعادة تلك الفتاة حقا ؟  
ببطولة exo
All Rights Reserved
Sign up to add أمسكني إن أستطعت to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
You may also like
Slide 1 of 10
ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)  cover
على قمة الحكيم ( الجزء الثاني )  cover
في قبضة الأقدار (سلسلة الأقدار ) cover
مكتوبة على إسمي  cover
سواد الأثمد cover
الأشيب  cover
عاصفة الهوى  cover
الجاثـمة "نـقطة الـعدم" cover
شيء من رصيف الدم  cover
الاربعيني cover

ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)

83 parts Ongoing

النساء لا مكان لهُنَّ في حياته، عالمه ينصب على أبناء شقيقه وتوسيع تجارته في أنحاء البلاد. هو "عزيز الزهار" الرَجُل الذي أوشك على إتمام عامه الأربعين. "ليلى" الفتاة اليتيمة، صاحبة الأربعة وعشرون ربيعاً التي تڪفلت بتربيتها عائلة وبعد وفاة تلك العائلة آتت للبحث عن عمها. ذهبت "ليلى" لقصر "عزيز الزهار" وقد ظنت لوهلة أن هذا القصر ملك لعمها ولكن كيف وعمها قام بوضعها بدار الأيتام قبل عشرون عامًا لأنه لم يكن يمتلك أي شئ ڪي يستطيع رعايتها و منحها حياة كريمة ، فوجد أن جدران الملجأ أرحم عليها من أن تعيش مشردة بالشوارع معه.