Story cover for واكفُ بنفسج by LaurenLTN
واكفُ بنفسج
  • WpView
    Reads 646
  • WpVote
    Votes 48
  • WpPart
    Parts 2
  • WpView
    Reads 646
  • WpVote
    Votes 48
  • WpPart
    Parts 2
Complete, First published Apr 22, 2017
حين ترميك الأحزان 
ستنشر الحياة عليك واكف من البنفسج
All Rights Reserved
Sign up to add واكفُ بنفسج to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
𝘕𝘦𝘤𝘳𝘰𝘱𝘩𝘰𝘯𝘦: 𝘋𝘪𝘢𝘭 0 [ مُكتمَلة ] by kostov_writer
19 parts Complete
يُقَالُ إِنَّ حَيَاةَ الْإِنْسَانِ تَتَوَقَّفُ عِنْدَ مَوْتِهِ... لَكِنْ مَاذَا لَوْ تَوَقَّفَتْ حَيَاتِي عِنْدَ مَوْتِ الْآخَرِينَ؟ كُلُّ نَفَسٍ، كُلُّ صَرْخَةٍ، كُلُّ وَدَاعٍ... يُعِيدُنِي إِلَى عَالَمٍ لَا أَسْتَطِيعُ الْهَرَبَ مِنْهُ. هُنَاكَ هَاتِفٌ وَاحِدٌ، حَادٌّ كَصَوْتِ الصَّمْتِ، يَفْصِلُنِي عَنْ مَا وَرَاءَ السِّتَارِ... وَأَحْيَانًا أَسْمَعُ هَمْسًا يَقُولُ: Dial 0... خَطٌّ وَاحِدٌ فَقَطْ، مِفْتَاحٌ إِلَى الْعَالَمِ الْآخَرِ، وَمَعَ ذَلِكَ، يُوجَدُ عَالَمٌ آخَرُ... عَالَمٌ يَفْصِلُ بَيْنِي وَبَيْنَكِ، عَالَمٌ لَا يَعْرِفُ الرَّحْمَةَ وَلَا يَرْحَمُ. كُلُّ اِتِّصَالٍ يَحْمِلُ وَعْدًا وَتَهْدِيدًا، وَكُلُّ رَقَمٍ... يَقُودُنِي إِلَى الْهَاوِيَةِ أَوْ إِلَيْكِ. نِهَايَةُ الْقِصَّةِ كَانَتْ فِي عَامِ 1953... وَبِدَايَتُهَا؟ فِي عَامِ 1958، حِينَ عُدْتُ إِلَى الْمَكَانِ الَّذِي بَدَأَتْ فِيهِ كُلُّ الْأَسْرَارِ. • تنويْهٌ قَانُونِيٌّ جَمِيعُ الْأَفْكَارِ، الْأَحْدَاثِ، الشَّخْصِيَّاتِ، وَالْحُبْكَةِ الْوَارِدَةِ فِي هَذَا الْعَمَلِ هِيَ مِنْ إِبْدَاعِي الْخَاصِّ. أَيُّ اقْتِبَاسٍ، نَسْخٍ، أَوْ سَرِقَةٍ جُزْئِيَّةٍ أَوْ كُلِّيَّةٍ دُونَ إِذْنٍ صَرِيحٍ مِنِّ
You may also like
Slide 1 of 10
♡The Candle Of My Way♡ cover
𝘕𝘦𝘤𝘳𝘰𝘱𝘩𝘰𝘯𝘦: 𝘋𝘪𝘢𝘭 0 [ مُكتمَلة ] cover
destroy me cover
العرش ورماح الساحرة cover
" يلوح بارق غلاكّ .. وتمطر مزونك " cover
لـو تِشتهي غَيْـبك عيونـي مـا بَغـيتْ cover
عساء يفتديك كل شعري وقصيدي  cover
وأنتِ لك من قصيدي كل حرف أبجَدي cover
الا ياليت كل الديار ديار خلي. cover
سَكَنُ الهُيام  cover

♡The Candle Of My Way♡

18 parts Ongoing

"شمعة دربي"... قصة تضيء ظلمات الطريق، حينما تشتعل الأحلام وسط رياح الخيبات، وحينما يكون الحب شعلةً تهدي الأرواح التائهة نحو النور. في عالم تمزقه التقاليد والمخاوف، يتحدى ضياء وزينب قيود الواقع، ويبحثان عن الضوء في زوايا الحياة المظلمة. ضياء، ذلك القلب المفعم بالإيمان، وزينب، تلك الروح التي تقاوم قيود الماضي، يجدان نفسيهما في مواجهة حبٍ لا يرحم ولا يستسلم. بين تضحية الأبناء، قسوة الآباء، وآمال لا تنطفئ، تبدأ الحكاية... شمعة واحدة قد تكفي لتغيير مصير، ولإشعال طريق لن يسلكه إلا الأقوياء.