Story cover for خذ  كلشي إلا وجود امي  وأي شيء  by Zhraaa_ZoZo
خذ كلشي إلا وجود امي وأي شيء
  • WpView
    Reads 542
  • WpVote
    Votes 139
  • WpPart
    Parts 5
  • WpView
    Reads 542
  • WpVote
    Votes 139
  • WpPart
    Parts 5
Ongoing, First published Apr 27, 2017
بعدما  افاقت  الأم  من  نومها  أثر ولاده  مولمه طلبت من  الممرضة رؤيه ابنها الذي انتظرته لسنين طويله احضرته لها الممرضة ثم خرجت 
همت الأم برفع الغطاء من  وجهه اخافها ما رأت! 

طفل بلا أذنين! ! ! 

ألا أنها ابتسمت في وجهه ورفعت يدها وشكرت الله على عطيته مهما كانت 

واحتظنت الطفل في صدرها وهمست إليه انت ابنى مهما تكون 


ومع الأيام واجهت الأم صعوبات كثيره من خلال مضايقة أصدقائه وجيرانه وإقربائه إلا أنها دائمًا كانت مبتسمه في وجهه ودعمه له 


لن تنسى المره التي رمى بنفسه في احضانها باكيا من استهزاء أحد أصدقائه عليه وتسميته بالوحش إلا أنها قالت 
بحبك مثل ما انت 

رغم هذه الإعاقة إلا أن اداؤه كان متميزا في الدراسة حتى دخل كليه مرموقه، يدرس السياسة والعلاقات الانسانيه 

وفي أحد الأيام كان والده جالسا مع أحد الجراحين المشهورين، 
فحكى له ماساة ابنه وقال له الطبيب : 
أن هناك عمليات نقل للاذنين  
ولكننا في حاجه لمتبرع. 
فوافق الأب على إجراء العمليه حينما يظهر أي متبرع. 

و بعد فترة من الزمن، اتصل الطبيب بالاب وقال وجدنا المتبرع لإجراء العمليه لأبنك. 
سأل الأب من هذا حتى اشكره فرفض الطبيب ذكر اسمه، بناءا على رغبة المتبرع 
وأجريت العملية بنجاح، وأصبح الطفل الوحش رجلا وسيما. 

وهذا الحال الجديده دفعت للتفوق أكثر واكثر
All Rights Reserved
Sign up to add خذ كلشي إلا وجود امي وأي شيء to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
رُكام by Noor-18Aedn
4 parts Ongoing
في يوما شتوي ماطر، الساعه الثالثه فجرا، كان نائم على سرير المستشفى، والدته نائمه على الارضيه البارده بقرب سريره، لم تستطع النوم طوال يومان وقد غفت عيناها في هذه الدقائق، حيث وقف الموت امام ابنها المبتسم له، استيقضت على صوت شهقه، فزعت ضانةً ان ابنها اختنق اثناء نومه، لكن لم يكن هكذا، كانت تلك شهقه الموت، الشهقه الاخيره التي سحبها، الشهقه التي اخذت روحه، وتركت ذالك الجسد الصغير هامدا على السرير، نظرت له وكان مغمض العينين ووجه مشرق، ابتسمت وربتت على شعره قليلا، توقفت يدها عندما شعرت بان شيئا ما غلط، تنفست بصعوبه وتلمست وجهه حركته قليلا، لم يستجب! لم يبستم او يضحك لها كما يفعل عادة، خرجت صرخاتها متقطعه ونهارت على الارض باكيه، كان الموت جيدا له وكانت تعرف هذا، لكنها لم تكن مستعده لفراقه، كانت مستعده تخدمه طول سنين حياتها، ولكن ليس فراقه، اختلط صوت نحيبها العالي مع الامطار الغزيره خارج النافذه، ربما حتى السماء حزينه لفراق أماً لأبنها.
فوق ..الركام by user94254
10 parts Complete
القصة منقولة اتمنى تعجبكم واسفة على التأخير. ملخص صغير ....... امام مرآتها وقفت زينب تراقب تعابير وجهها وتقاسيمها وكانها وحش يخشى الجميع النظر اليه.. قالت لنفسها :يا رب لماذا خلقتني قبيحة لهذه الدرجة والكل يفر مني...??!! آه منك يا زمن... لو ان هذه الندوب تختفي لكانت الامور اهون !!..ولو اني ضعفت قليلا ..وكان فمي اصغر وانفي شامخا اكثر لتبدلت الكثير من ملامحي... ولكنها مشيئة الله والحمدلله على كل حال!!! ... وانتهى حوارها مع نفسها بدمعة. حزينة جرت على خديها ..وبنداء امها لها :زينب... .يا زينب... هل اصابك الطرش الا يكفي الوحشية التي تسيطر على وجهك...!! .... لم تزدد زينب حزنا بهذه الكلمات . ......... وما ان اكملت كلامها حتى وصلت امها الى غرفتها والغضب باد على وجهها ..وقد وضعت يديها على خصرها ... وقالت بغضب شديد: هل تظنين ان استمريت بالوقوف امام المرآة انك ستزدادين جمالا ..الا يكفي قبح وجهك والشؤم الذي جلبته لي عند ولادتك ..هيا ساعديني في تنظيف المنزل ..عل نظافته تريحني قليلا ..الا يكفي اني لم اتزوج مرة اخرى بسببك .. ...... قالت امها بسخرية :ستجعليني اشفق عليك بكلماتك هذه ..هيا قومي بتنظيف المنزل فانا انتظر ضيوفا ..وحضورك لا يشرفني... الكل يظن انك ابنة انسانة اخرى ولكن مع الأسف انت ابنتي ..انت لعنتي...
انياط الأنتقام  by AL_basra
42 parts Complete
تاج الحُسن لست من محبي الانتقام لكن سيأتي يوم ابدع بتصفيه الحساب طفله عراقيه ذات 9 اعوام تعيش مع امها في حياه مؤلمه تذهب في احد الاسواق الشعبية العراقيه وبيدها تحمل اكياس للمواد الغذائيه تقوم ببيعهم لكي لاتضطر للذهاب الى اخ امها وتطلب منه في مثل كل مره لكن الطفله ذاتَ عزة نفس لم تعد تستطيع اخذ المال من شخص غيرَ مسؤل عنها كانت في كل مره يحصل لها موقف تقوم بلوم اباها الذي يحتقرها ورماها مع امها عندما كبرت من دون ام بسبب مرضها وقنطت في رعاية زوجة خالها لتكبر في يوم من الايام وتجد سبب مرض امها هو اهل اباها فتخطط للانتقام من اباها وجدها وجدتها وكل من ساهم في اذيتهم وتحطيم حياتها ليأتي يوم الانتقام منهم فجأه تجد ينقلب الادوار وتصبح هي التي يريديون الانتقام منها سيصبح لهيب الانتقام عامي العيون غاضين الابصار عن رحمة رب العالمين سوف يطغى الانتقام الى حد ما هل ستبقى صامدة؟ هل تريدون ان تعرفو الاحداث القادمه؟
لاجل امي اصبحت خادمه by lxvcr3
19 parts Complete
تنتضر في الممر وتحاتي امها رايحه جايه وحاطه اللثمه بطلب من امها الي م تحب بنتها تخرج كاشفه الوجه جمالها جمال امها الكبيره بالعمر خرج الدكتور من عندها وراح وهي مشيت وراه وكان رافع خشمه م يبي يشوفها دخل المكتب وجلس وطالعها ! براءه : شفيها امي ي دكتور الدكتور احمد بنفس شينه : نفس كل مرا تجيبيها لي براءه تنهدت : طيب انت عارف ضرفي ي دكتور احمد : وايش بضل كل شوي اشفق عليكم !! خلاص مو ناقص انكشف اني استقبل امك واشخص حالتها طفشت منك ومنها كل يوم جايتني براءه تنهدت : بس امي مريضه والمستشفيات الحكوميه يخلونا بالساعات برا احمد تكتف :مو مشكلتي؟؟ براءه : وكم يبي لأمي عشان اعالجها ! احمد : سنتين ك حد اقصى واذا م تعالجت من الورم راح تموت براءه حطت ايدها ع فمها: يعني كم المبلغ احمد : مية الف ك اقصى حد لك والباقي بالحكومي ع حساب الدوله براءه دمعت عيونها بحزن : طيب صعب ادبر المبلغ انا ادرس ثاني ثانوي وحياتيي صعبه وبيتي صغير كلها غرفه وصاله ودورة مياه وعايشين ع صدقة الجيران بالاكل والمصروف صاحبتي تساعدني فيه يعني انا م عندي حتى دخل احمد ابتسم : ايوا وبتضلين تحكين لي حالك الكاتبه:شام
احلام ظائعه by AbeerRoses
6 parts Complete Mature
استيقظت على صوت امي وهي تنادي يله اكعدي لوجين هذا اول يوم الج بالكليه ابوج راح يوصلج فرددت علها اي ماما يله راح اكوم فاسرعت الى الحمام وجهزت نفسي ولبست احلى ماعندي وركبت السياره مع والدي وصلنا الى الكليه وقال والدي يله بنيتي روحي كتله بابا بس انا خايفه تعال وياي كال لا بابا روحي وحدج حتى تتعودين وهي مثل المدرسه شنو الفرق نزلت من السياره اقدم احد قدمي وااخر الاخرى ودخلت الكليه وصدمت بمنظر الكليه كان مكان جدا متواضع ليس كمان كنت احلم فانا قبلت بكليت الهندسه بعد ان بذلت جهد كبير لانال قبول في كليه الطب ولكن لم اقبل فقد حصلت على معدل 90 فقط وبماان الاوضاع في العراق كانت جدا متوتره فلم يقبل والدي ان اذهب الى بغداد او احد المحافظات الاخرى فبقيت في محافظتي على العموم دخلت الكليه وكنت غريبه ووحيده لاعرف احد هناك الا ان رايت احدى صديقات بالاعداديه فرحت بها كثيرا واخذتها وذهبنا الى شؤون الطلبه لنقدم على اخد فروع الهندسه قدمنا فعلا وبعد يوم ضهرت النتيجه قبلت بفرع الميكانيك وصديقتي قبلت بالفرع المدني بعد ان وسطت والدها عند اساتذت الكليه
غفوة عشق by PisoArmy
37 parts Complete
لأااا مش هنام كده ...لازم نقفل الجرح عشان الدم 😰...... : يسارة ده مش جرح ........تؤ اووف طيب هقولك ده معناه انك خلاص كبرتي وبقيتي انسة ... : ازاي : استغفر الله العظيم يا رب.........يعنى مبقتيش طفلة يحببتي .....كبرتي ...مش احنا بنكون اطفال وبعدين شباب وبعدين رجالة وبعدين عوجيز .....انتي برده ....خلصتي مرحلة الطفولة وبقيتي في مرحلة الشباب ......فهمتي ؟ : وانت ؟ : انا ! .....اه انا برده خلصت مرحلة الطفولة وبقيت شاب .... : واتعورت برده ونزلت دم ؟😧.... ( طبعا احمد كان في موقف فظيع كان متوتر ومكسوف حتى انه حس بمشاعر اول مرة يحسها نحيه سارة مشاعر متلخبطه ...لدرجه خلته يبعدها عنه ويقوم من علسرير عشان متحضنهوش وكمان راح للباب وفتحه وكمل بتوتر ممزوج بالحدة عشان تسمع الكلام ....... : لا لا لا لا لا ......الولاد غير البنات .....ودلوقتي قومي بالبطنيه وروحي اضتك وانا هبعتلك كرما طيب خدي بالك من البطنيه .ونتي نازله ........ ( وخرجت سارة بعد ماباست احمد من خده بلع احمد ريقه وفضل متنح شويه مع ان دي مش اول مرة بس المرادي غير بكتير كمان ....... قفل الباب..
You may also like
Slide 1 of 10
رُكام cover
فوق ..الركام cover
اضطراب دقات قلب  cover
انياط الأنتقام  cover
عطر الدم والثأر cover
 احببت فتاة قوية cover
لاجل امي اصبحت خادمه cover
احلام ظائعه cover
غفوة عشق cover
هل انت متأكد من اللعب معنا؟ (مكتملة) cover

رُكام

4 parts Ongoing

في يوما شتوي ماطر، الساعه الثالثه فجرا، كان نائم على سرير المستشفى، والدته نائمه على الارضيه البارده بقرب سريره، لم تستطع النوم طوال يومان وقد غفت عيناها في هذه الدقائق، حيث وقف الموت امام ابنها المبتسم له، استيقضت على صوت شهقه، فزعت ضانةً ان ابنها اختنق اثناء نومه، لكن لم يكن هكذا، كانت تلك شهقه الموت، الشهقه الاخيره التي سحبها، الشهقه التي اخذت روحه، وتركت ذالك الجسد الصغير هامدا على السرير، نظرت له وكان مغمض العينين ووجه مشرق، ابتسمت وربتت على شعره قليلا، توقفت يدها عندما شعرت بان شيئا ما غلط، تنفست بصعوبه وتلمست وجهه حركته قليلا، لم يستجب! لم يبستم او يضحك لها كما يفعل عادة، خرجت صرخاتها متقطعه ونهارت على الارض باكيه، كان الموت جيدا له وكانت تعرف هذا، لكنها لم تكن مستعده لفراقه، كانت مستعده تخدمه طول سنين حياتها، ولكن ليس فراقه، اختلط صوت نحيبها العالي مع الامطار الغزيره خارج النافذه، ربما حتى السماء حزينه لفراق أماً لأبنها.