أحببتك منذ الصغر ( موقفه حالياً )
  • Reads 8,808
  • Votes 267
  • Parts 7
  • Reads 8,808
  • Votes 267
  • Parts 7
Ongoing, First published Apr 28, 2017
أحببتك ..في عمر الطفولة
أحببتك ..منذ أن خلقت في رحم أمي
أحببتك..يوم أن أعلنت مشاعري في قلبي معركة


أحببت .. قلبك مرسى الحب الذي يحتضن تلك البواخر
أحببت ..فؤادك الحنون لآجلك أعيش الحب لأنك أنت العمر
أحببت ..نور القمر ومعه يطيب السمر وأنا بين تلك الأحضان الدافئه
.. الله الله ما أدفئ تلك الأحضان التي تغمرني بطاقة هائله ساحرهـ

أحببتك وقد غادر الحزن قلبي مهاجر
خلف تلك الغيوم سوداء
أحببتك ذلك الأمير- شارل -في حكايات سندريلا
أحببتك في عنفوان الصبا زهرها ربيع العمر أنت ياسيدي
أحببتك في آلمي ..وحزني ..وشتاء إيامي
 أحببتك منذ الصغر
All Rights Reserved
Sign up to add أحببتك منذ الصغر ( موقفه حالياً ) to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
الموروث نصل حاد by Asawr_Hussein22
9 parts Ongoing
إرثٌ عظيم .. مُلكٌ أتى من غَير تَرميـم طريقٌ مظلم ومُعتم نهايتهُ غَـريم قَـرار مُدمر ، تصرفاتٌ غير مدروسة بتنظيـم نَظراتٌ حاسِدة ، أيادي مُتشابكة و باردة أسرار مكنونة ، سكة حَديد ، مُلتقىٰ و وَعيد فتاةٌ جاثمة في مُنتصف الوريد ! ثنايا الحِكاية مُغلفة بـ الأغلال مُهيبة كـ نثر الرمال من اعلى التِلال فيها " الموروثُ نصلٌ حاد " في كُل الأحوال يُمثل الحد الفاصل بين المُحب و الطاغي الذي يَحتال ألغازٌ و رمـوز تكتنفها الأسرار مَواريثٌ تُراثيـة أصبحت نصيبهُ عندما وقع عليهِ الإختيار مخاطِـر تودي بكِ إلى المـوت بإنحدار سُكـون غريب و صعب من غيرِ إستفسار تائِهة في متاهة الظُلـم والآنيـن والغابة الآن هي محل إستقرار الطاغين لكن حاكمهـا يُقال إنهُ قَويٌ و من المُخلصين ! أين هوَّ ؟ سأبقى هكذا إلىٰ دار القرار ؟ أم سيأتي و ينتشلني الى الهناء والإستقرار ؟ ما هيَّ نهاية حرب الإرث والموت المؤجل ؟ و هَـل خِتام المَـوروث فَخرٌ يُرتجَـل ؟
You may also like
Slide 1 of 10
انقطاع 5  cover
التحدي المستحيل (مكتملة) cover
نوفيلا جنة الياسين ( انتقام بالخطأ) مكتملة  cover
ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)  cover
سهم الهوي "إمرأة الجاسر"  cover
الامارة cover
عشق أولاد الذوات cover
الموروث نصل حاد cover
عاصفة الهوى  cover
𝐎𝐍𝐋𝐘 𝐘𝐎𝐔 𝐊𝐍𝐎𝐖 cover

انقطاع 5

40 parts Complete

إنقطاعُكَ عَني دامَ خَمسةٌ أعوام هَل ياتُرى لو عادَ مِن غيابة يَرى تِلك الطفلة أم فَتاةٌ شابة تِلكَ ألتي تتعامل مع مَن يؤذيها بالنار اللهابَة فَهل سَيستمرُ شَرار النار أمَ يُطفأهُ ذلك الرجل الجَبار ألذي في عينيه خُضار ليقع في حُبُها العثار الانتظار الحُب الصَبر التضحية الخوّة