Story cover for you're mine 🖤 by Emma_466
you're mine 🖤
  • WpView
    Reads 1,440,462
  • WpVote
    Votes 38,581
  • WpPart
    Parts 55
  • WpView
    Reads 1,440,462
  • WpVote
    Votes 38,581
  • WpPart
    Parts 55
Complete, First published May 08, 2017
Mature
Highest ranked #1 in romance .. 

عن إمرأه تَقعُ في حب أكثرِ الرجالِ تجبراً 
هي طالبةُ جامعيّةُ  
وهو رجلُ الأعمال المعروف 
أي صدفةٍ تجمعهُما معاً ؟
All Rights Reserved
Table of contents
Sign up to add you're mine 🖤 to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
《𝑱𝑼𝑵𝑮𝑲𝑶𝑶𝑲》 𝑭𝑨𝑻𝑬 𝑨𝑮𝑨𝑰𝑵𝑺𝑻 𝑳𝑶𝑽𝑬 ~《𝑭𝑨𝑻𝑬𝑭𝑼𝑳 𝑳𝑶𝑽𝑬》 by mako_ok941
46 parts Ongoing
كـارولـيـن فـتـاة أُجـبـرت عـلـى الأنـتـقـال لِـمـديـنـة أخـرى بـسـبـب الـمـشـاكـل الـلـتـي حـدثـت مـعـهـا مـع الـرجـال فــي الـمـاضـي بـسـبـب جـمـالـهـا لـكـي تـدرس فــي الـجـامـعـة دون مـشـاكـل وتــنــكــرت عــلــى أنــهــا فــتــاة كــوريــة ، لـكـن أسـتـاذهـا بِـ الجـامـعـة كـشـفـهـا فـي ثـانـي يـوم لـقـاء بـيـنـهـم وبـدء يـسـعـى خـلـفـهـا لـرؤيـة حـقـيـقـتـهـا. ✷ ✷ ✷ ❞ أخـفـيـتـي حـقـيـقـتـكِ جـيـداً.. لـكـنـكِ أخـتـرتِ الـجـامـعـة الـخـطـأ، والـرجُـل الـخـطـأ ❝ ❞ ظـنّـت أن تَـغـيـيـر هـويـتـهـا سـيـنـقـذهـا لـكِـنـهـا لــم تـتـوقـع أن أسـتـاذهـا الـجـامـعـي لــن يــرى فـيـهـا طـالـبـة، بــل لـغـزاً يـجــب أن يُـكـشـف هـربـت مــن مـاضـيـهـا، فــوجـدتـه خـلـف بــاب الـمـحـاضـرة، يـراقـبـهـا، يـبـتـسـم لــهــا، ويـتـحـدى صـمـتـها ❝ ⠀ _ جــيـون جــونــغــكــوكـ _ كــارولــيــن كــريــســتــوفــر
You may also like
Slide 1 of 10
نُقطة تَعَامُد (الفاكهة المحرمة) cover
Private Property. cover
العميـاء  cover
FEELING INSIDE. cover
The Muslim girl and That man || الفتاة المسلمة و ذالك الرّجل   cover
الغزالة الصغيرة cover
فقط أصدقاء || Just Friends cover
My FAULT/MI CULPA• cover
احببت خاطفي cover
《𝑱𝑼𝑵𝑮𝑲𝑶𝑶𝑲》 𝑭𝑨𝑻𝑬 𝑨𝑮𝑨𝑰𝑵𝑺𝑻 𝑳𝑶𝑽𝑬 ~《𝑭𝑨𝑻𝑬𝑭𝑼𝑳 𝑳𝑶𝑽𝑬》 cover

نُقطة تَعَامُد (الفاكهة المحرمة)

3 parts Ongoing Mature

*الرواية للبالغين * "بعض الأبواب تُغلق لحمايتك... وبعضها لإخفاء ما لا يُغتفر." كل ما قيل عنها أنها فوضى تمشي على قدمين. وكل ما قيل عنه أنه رجل لا يتورط عاطفيًا. لكن لا أحد يعرف ما حدث عندما سكنت نوفا أمبروسو الطابق الأخير... ولا أحد سمع شيئًا عن تلك النظرة التي التقطها فيسبر لييوني في مساءٍ عابر وظل يحاول نسيانها لسنوات. هو صديق شقيقها، رجل لا يحق لها الاقتراب منه. وهي الفتاة الوحيدة التي أقسم على عدم التفكير بها. لكن ما لا يُقال، هو ما يُكتم، وما يُكتم... هو تمامًا ما يُشعل كل شيء. من نيويورك إلى بوسطن، من وعود تُقال على فنجان قهوة إلى ليالٍ لا تنام فيها النوافذ، يتورط القلبان في رقصةٍ ممنوعة، بين الحلال والحرام، بين الندم والاحتياج، بين الخوف من الخطيئة... ومرارة تفويتها. فهل يبتعدان مجددًا كما جاءا؟ أم أن بعض الخطوط وُجدت لتتلاقى، ولو مرة واحدة فقط... في نقطة تعامد؟