نَحنُ عَبَراتُ هَذَا العَالَمِ التي تفيضُ واحِدَةً تليها الأُخرَى ... نَحوَ وَجنَتَيِ المَوتِ ! كَانَ بِوسعهِ اِدراكُ تِلكَ العبارة ، إلا أنهُ لَم يَشأ أَن يتَقبلها ، فَقد تَلونت فُرشاتهُ بالقَتامِ وَ وَدع السَّنا ؛ لَإِنهُ تجَرع مِنهُ حَدَ التُّخمة فَآلَ لِلهُروب مِن قَدحهِ ! وَ اِستلَ المُحارب سَيفهُ مِن غَمده ، لِينثُر رَحيقَ الزَّهرِ شَذيًا مُقتحمًا الدَياجِير فِي طريقهِ للفؤاد ؛ فَيسكُب الألوانَ حَتى يؤول بِه المَآل للوحةٍ قزحية . -كِيم تايهيونغ -جيون جونغكوك -بَارك جيمين ملاحَظة : لَستُ آرمي، لكن القِصة مهداة لِشخصٍ كَذلك.