زينب
  • Reads 549
  • Votes 89
  • Parts 7
  • Reads 549
  • Votes 89
  • Parts 7
Complete, First published May 12, 2017
أنا زينب من فلسطين وعمري لم يزد على تسع سنوات , أقيمُ في وطن مسكين وطن عوض أن أتعلم فيه الطبخ و الرقص مثل سائر الفتيات في عمري تعلمت ُفيه كيف أقاتل بالحجارة و السكين.

_مشاركة في مسابقة ماذا لو_
All Rights Reserved
Sign up to add زينب to your library and receive updates
or
#13مشاركة
Content Guidelines
You may also like
BIKER. by xxatina
37 parts Complete
في سباقٍ لا نهاية له، وجدتُكِ النهاية التي لا أريد الوصول إليها. جي هون رجل قد انسلخ عن مستنقع الفساد، تاركًا خلفه ظلالاً لا تزال تطارده. دراجته النارية، رفيقته الوحيدة، ملاذه الوحيد من الذاكرة التي تأبى النسيان، ومن ذنوبٍ عالقة في دخان الأيام الماضية. لم يكن يبحث عن غدٍ، بل كان يهرب من الأمس، ومن نفسه. ثم هنَاك إيلاي، الفتاة البكماء التي يحمل صمتها أكثر مما قد تحمله الكلمات. خلف وجهها البريء، تخبئ حياةً تعيشها تحت جناح الليل؛ حياة السرعة والمخاطر، حيث لا رحمة تسود ولا قوانين تُكبح. عندما تقاطعت مساراتهما، لم يكن اللقاء عادياً. كان أشبه بشرارةٍ أشعلت حريقاً لا يمكن إخماده. كلاهما كان يهرب، وكلاهما كان يقاتل، لكن الطريق الذي جمعهما ليس مجرد دربٍ من الإسفلت... بل سباق ضد الماضي الذي يثقل أكتافهما، وضد الخوف الذي يكمم أحلامهما. وفي قلب هذا الصراع، كان الحب ينتظر ليس كوعد بالخلاص، بل كنارٍ جديدة، أخطر من أي شيء عرفاه. فكيف للقلوب الهاربة أن تجد في الحب ملاذاً، إن كان هو أيضاً أحد أعدائها؟ .☆. "ليس كل سباقٍ ينتهي بخط النهاية. بعض السباقات تبدأ حيث يظن الجميع أنها انتهت." .☆. "الحب والسرعة يشبهان النار. إن اقتربتَ أكثر مما يجب، احترقتَ. وإن ابتعدتَ أكثر مما يلزم، تجمدت." ═════════════
You may also like
Slide 1 of 10
سيجبر بها خاطرك cover
اسكربتات للكاتبة خديجة السيد (قصص قصيرة) cover
I'm not perfect  cover
The kind of love | Tk⁺¹⁸ cover
القاسي إلا مع صغيره cover
دٍفُـوٌء أّلَسِـنِيِّنِ  cover
تجبر الرماد ( الجزء الثاني)  cover
🦋 إسكريبتات شروق حسام 🦋 cover
BIKER. cover
تحزمت بحزام راشي  cover

سيجبر بها خاطرك

29 parts Ongoing

هل باب التّوبة مفتوح للجميع ؟ و هل ذكريات الماضي ستبقى تلاحقها ؟ كانت آيات سورة الزمر تتردد في دماغ سونال و روحها لآيام .. { ۞ قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَىٰ أَنفُسِهِمْ لَا تَقْنَطُوا مِن رَّحْمَةِ اللَّهِ ۚ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعًا ۚ إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ (53) } هل استحقت فرصة أخرى ؟ هل سيكتب لها الله بداية جديدة و هي مثقلة بالذنوب رغم معرفتها بالحلال و الحرام ؟ و أنها وقعت في حرامه و تركت حلاله ! هل سيَجْبَرُ خاطِرُها و قلبها المكسور .. ؟ ـ بدأت في الثامن من آب عام 2024