كان على الفصل ألف أن يدفع الثمن .. وكان عليها مشاهدة من دمروا ماضيها وأعز ماتملك بكل متعة وهم يعاقبون بين مخالب الموت وهو يفترسهم فردا فردا.
لكن.. ماذا لو أصبحت احلامها تلك الكفة العميقة التي تحدد حياة من حولها! مستقبلهم! وتحرف ماضيهم!
هل ستجري لتخلصهم من براثن الموت! أم أن لعنة سويون حلت عليهم، ستضع كلمتها الاخيرة وتنهي حكايتهم!
سول : كان يمكن أن أدع النهاية كما هي ! أن أرسل الزهور لشواهد قبورهم واحدا واحدا و انتشي فرحا بأنتقام القدر لي منهم، لكنني!.. صارعت لمنحهم حياة جديدة!
Start : 2016
End : 2017