Story cover for قدام عينيا تأليف : دينا عماد by DinaEmad460
قدام عينيا تأليف : دينا عماد
  • WpView
    Reads 19,891
  • WpVote
    Votes 554
  • WpPart
    Parts 6
  • WpView
    Reads 19,891
  • WpVote
    Votes 554
  • WpPart
    Parts 6
Ongoing, First published May 23, 2017
فتاة لديها قدرة غريبة... ترى اشياء لا يراها غيرها
تبحث خلف الرسائل التى تصلها عن طريق قدرتها الغريبة ... لتكشف سرا خفيا
All Rights Reserved
Sign up to add قدام عينيا تأليف : دينا عماد to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
كريات الدم السمراء  by zhalalshrefe
69 parts Ongoing
صرخات مكتومه دماء ليس لها لون. نضرات مرعوبه انين صامت بكاء ك بكاء الاخرس هل جربت يوما ان تخوض تجربة الخوف ؟ او تواجه الموت وانت عاجز ؟ لا محاله ان تجد نفسك في عالم اخر.. الاولى. وُلِدَتْ من رحمِ الظلِّ، سمراءُ كحقيقةٍ ترفضُ الإنكار، ملامحُها مرآةٌ للنجومِ حينَ تتكئُ على سوادِ السماء، لكنَّ الأرضَ التي سارتْ فوقَها لم تعتدِ احتضانَها، والعيونُ التي نظرَتْ إليها لم تبصرْها إلا غريبةً عن النور. واخرى . كبُرتْ وهيَ تلتحفُ النبذَ كسوادِها، تُجبرها الأقدارُ على دربٍ لم تخترْه، تسيرُ فوقَ الجمرِ حافيةً، والوجوهُ من حولِها تتهامسُ: "ابنةُ الليل، كيفَ لها أن تحيا في الصبح؟" وهوو. كانَ مثْلَها، يَحمِلُ على جِلْدِهِ خُطوطَ قصَّتِها، في صوتِه أنينُها، وفي يدِهِ وطنٌ لم تمنحْهُ لها الأيَّام، رأَتْ فيهِ نفسَها، فأحبَّتْهُ كما لو أنَّها تُعيدُ ترتيبَ ماضيها بيدَيْها، تُرَمِّمُ شُقُوقَ رُوحِها بأصابعِه. لكنَّ الحكاياتِ لا تُكتبُ كما تحلُمُ القلوب، فالأقدارُ تأخذُ بيدِكَ إلى حيثَ لا تُريد، وأخذَتْها إلى قفصٍ مُذهَّب، إلى رجلٍ جاءَها زبونًا، يشتري صوتَها كما يشتري العطور،ينضر الى أقدمها الراقصةٍ التي تُثيرُ التصفيقَ في قلبِهِ القاسي.، وهوَ أمامَها، يُراقبُ شِفاهَها وهيَ تنطِقُ بالكلمات
You may also like
Slide 1 of 10
وديف الهيوب  cover
قوارع "وادي الألغاز" cover
كريات الدم السمراء  cover
جبروت الأربعة cover
الزقاق الغربي  cover
الميراث "أبنـــاء المافيــــا"    بقلم / Menna Ibrahim cover
على دروب الهوى  cover
وادي الدهر  cover
وكأنها لي الحياة..الجزء الثاني من شظايا قلوب محترقة cover
غـول الـصـعـيـد  cover

وديف الهيوب

1 part Ongoing

للكاتبة: ريتـا رمُـح