التوأمتان
  • LETTURE 227,955
  • Voti 6,917
  • Parti 14
  • LETTURE 227,955
  • Voti 6,917
  • Parti 14
Completa, pubblicata il mag 24, 2017
أثير وأسيل توأمتان فى التاسعة عشر من العمر تمتازان بالملامح الشرقية والجمال الاسمر
    أحدهما فتاة لعوب تقوم باصطياد الرجال من أجل المال والفتاة الاخرى فى منتهى الطيبة
    وتشاء الاقدار أن تقع الاخت الطيبه فى يد من لايرحم
  التوأمتان بقلم سلمى محمد
Tutti i diritti riservati
Iscriviti per aggiungere التوأمتان alla tua libreria e ricevere aggiornamenti
or
#95محمد
Linee guida sui contenuti
Potrebbe anche piacerti
قطه في براثن الذئاب di engsoso
14 parti Completa
مقدمة .. فتاه فى التاسعة عشر من عمرها ، وضعت فى ملجأ منذ نعومة اظفارها بأمر من الجد الأكبر ظنا ً منه فى أن البنات تعتبر عاراً على العائلة ، فهذه العائلة تمتلك نفوذ ومناصب عُليا فى الحكم داخل الدولة ، ولذلك فهى لديها من الأعداء ما يتخطى الآلاف .. ومنهم مافيا كبيرة فى تجارة الأعضاء والسلاح ، يقود هذه المنظمة شاب فى مقتبل العمر ويدعى " حمزة الأسيوطى " ، ذلك الإسم دائما ما اهتز له أكبر شنباً فى الدولة عدا عائلة "زاهر دهب " تلك هي العائلة التى تحدتُه ووقفت له وقفه حاسمة ، ولكن يشاء القدر ، وتصبح فى بيته رهينه بحجة الإنتقام ! ، وتتوالى الأحداث حتى يقع فى حبها أسيرا ً .... يمكننا ان نقول ان الإنتقام تحول لِحُب ..!! ، فقد استطاعت تلك البريئة الشرسة الإيقاع به فى بحور عشقها ابدا ، ولم يختلف الأمر عنها كثيراً .. لكن يا تُرى ما هي القصة الحقيقية ، بالتأكيد هناك حلقة مفقودة !؟ ، وتستمر لعبة القدر ..!! #قطة_فى_براثن_الذئاب بقلمى #عائشة_هشام
Potrebbe anche piacerti
Slide 1 of 10
ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)  cover
المرايا  بقلم بوسى  cover
 حواء بين سلاسل القدر cover
مدللــــــــــــــتي cover
ملتزمه سكنت قلبي ❤😍  cover
رواية بعينيكِ أسير بقلمي شهد الشورى cover
حسناء أنارت دربي  cover
رحلتُ عنكِ وقلبي معكِ❤️🌷﴿لـ جهاد ابنة أحمد﴾💕 cover
رواية"ثأر الابناء" {الجزء٢ انتقام الابنه}«مكتمله»  cover
قطه في براثن الذئاب cover

ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)

78 parti In corso

النساء لا مكان لهُنَّ في حياته، عالمه ينصب على أبناء شقيقه وتوسيع تجارته في أنحاء البلاد. هو "عزيز الزهار" الرَجُل الذي أوشك على إتمام عامه الأربعين. "ليلى" الفتاة اليتيمة، صاحبة الأربعة وعشرون ربيعاً التي تڪفلت بتربيتها عائلة وبعد وفاة تلك العائلة آتت للبحث عن عمها. ذهبت "ليلى" لقصر "عزيز الزهار" وقد ظنت لوهلة أن هذا القصر ملك لعمها ولكن كيف وعمها قام بوضعها بدار الأيتام قبل عشرون عامًا لأنه لم يكن يمتلك أي شئ ڪي يستطيع رعايتها و منحها حياة كريمة ، فوجد أن جدران الملجأ أرحم عليها من أن تعيش مشردة بالشوارع معه.