الظالًِم
  • Reads 704,951
  • Votes 20,467
  • Parts 44
  • Reads 704,951
  • Votes 20,467
  • Parts 44
Complete, First published May 26, 2017
ان المرء يشتهي الثمرة المحرمة اشتهاءً مضاعفاً .......؟!!


كان وجهها متورم و خدها تكونت عليه كدمة سريعة حمراء تتدرج للون القرمزي القاني و انفها و فمها يسيل منهم الدم و هناك قطع على شفتها و تورم كبير تحت عينها اليسرى. بدت بحالة مزرية جداً 
لم يهتم يوسف الان بحالتها بل الاهم ان تركز معه لان عيناها لم تكن ثابتتان و مقلتيها تدوران بتشتت ما جعله يمسك فكها لتنظر له بتركيز و قال 

- هل تعلمين لما أنا غاضب و لما أنتِ بهذه الحالة؟ تذكري ماذا فعلتِ من خلف ظهري!! 

آنت رفل من ضغط يده على فكها و لم تجب بشيء، لم تدرك حتى ما يقول. 

صاح يوسف بها : جاوبي ماذا فعلتِ؟ لمن ذهبتِ و بمن التقيتِ؟ 

أغمضت رفل عيناها بتعب و الوجع يتأكل جسدها كل ما خرج من فمها حشرجة تعبر عن ما يلم بها. 

- هل تظنين أني لن اعلم لو التقيتِ بطليقك؟ هل تظنين أن خيانتك ستمر من أمامي و كأني أعمى.. لماذا ذهبتِ لتقابليه؟ لتحظي ببعض الحنان و الحب منه، هل سيعطيك الجبان ذاك شيء غير كلمات تافهه. و بالطبع ستنجرفين فما أنت الا ناقصة عقل. 

هزها بقوة لتجيب فزاد بذلك من دوار رأسها ثم بعد لحظات أستقرت كلماته برأسها و انقشعت الغشاوة التي كانت تغطي دماغها. 

سألت بدون تردد فهذا ما كان يورق لياليها : هل أنتَ السبب؟ هل أنتَ من جعل حمزة يطلقني؟ هل أنتَ سبب حبسه؟
All Rights Reserved
Sign up to add الظالًِم to your library and receive updates
or
#209تملك
Content Guidelines
You may also like
اسميتها مريم by user30110381
12 parts Complete
عندما كنت اصلي في غرفة صغيرة، ضوء خافت ينفذ من النوافذ، جلست مريم على سجادة الصلاة، مركزّة في دعائها. كانت تصلي بتركيز عميق، حيث تمنى قلبها السلام والأمان لعائلتها. فجأة، قطع صمت الغرفة صوت والدها وهو يناديها بصوت حاد."مريم، نسيتِ صلاتك! تذكّري أن تكوني أكثر انتباهاً."رفعت مريم رأسها عن السجادة، وعلامات الحيرة تظهر على وجهها. لكنها لم تملك وقتاً طويلاً للتفكير، لأن والدها كان يحمل معه خبراً آخر، مليئاً بالقلق."أعتقد أنني اكتشفت شيئاً خطيراً يتعلق بأختك. يبدو أن هناك شخصاً يتلاعب بها، ويهددها بصور غير أخلاقية."تجمدت مريم في مكانها. شعرت بشعور مفاجئ من الرعب والغضب. تساءلت كيف يمكن لشخص أن يصل إلى هذا المستوى من الفجور، وكيف ستتمكن هي وعائلتها من مواجهة هذا التهديد.سارعت مريم إلى البحث عن أختها، حاملة في قلبها مشاعر مختلطة من القلق والشجاعة، لتكتشف مدى عمق المشكلة وكيفية مواجهة هذا التهديد بطرق غير متوقعة.
الشيطان حينما يعشق ( الجزء الاول من سلسلة شياطين العشق )  by SarahAli_1997
70 parts Complete
عرفته شيطانا لا يرحم ... ذو قلب اسود ظالم ...كانت تحذر نفسها منه طوال الوقت وتوصي قلبها الا ينخدع برجوليته الطاغيه وجاذبيته المفرطه ... فهو مجرم ، قاسي ، فاسد ، ومغتصب حتى ... لكن قلبها الخائن أبى ان يصغي لها ... فوجدته ينجذب اليه عنوة عنها غارقا في سحره المخادع خاضعا لهواه الطاغ ... اخبرها انها له ولو بعد حين ... قيدها بالف قيد واحكم قبضته عليها ... نالت من قسوته وجبروته وعانت من حبه الكثير ... وبدلا من ان تكره قيده الذي يسجنها به وجدت نفسها تخشى التحرر منه ... اقتباس من احداث الروايه تطلعت بصدمه الى ذلك الرجل الذي سقط بجانبها جثه هامده والدماء بدأت تتسرب من جسده لتغرق المكان من حوله ... ذهبت ببصرها ناحيته فوجدته واقف بثبات وشموخ كعادته وكأنه لم يزهق روح بني ادم منذ لحظات ... لم يهتز للحظه واحده بعد فعلته هذه ولم يتردد ابدا وهو يطلق رصاصه تليها الاخرى اتجاهه مغتالا اياه بلا رحمه او تردد ... حدثها بنبرة هادئة لكنها مليئة بالقوه والسيطره ( هكذا انا يا جميلتي ... أقتل ... أدمر ... أضر ... انتهك ... افعل ما يحلو لي ... وما أريد ... وكيفما اريد ... دون ان أضع اي شيء في اعتباري ... ودون ان افكر في عواقب ما فعلته ...)
اسيرة تحكمه (سيتم تعديل احداثها قريبًا) by AseelElbash
46 parts Complete
The highest ranked: #1 in romance (((الجزء الاول من سلسلة هوس العشق))) &&حقوق النشر محفوظة ومطبوعة فقط بأُسمي انا اسيل الباش&& اقتباس صغير من الرواية:- قرّب وجهه الى وجهها لتغمض عينيها وترتجف شفتيها رغما عنها، فإبتسم بشيطانية وهو يهمس بصوت اقشعر له بدنها: - عقابك هذه المرة لن يكون كالسابق.. سترين الجحيم بعينه الان يا لين! تجمدت الدماء في عروقها من تهديده الذي ارعد ثناياها.. وها هي تشعر بأنها قد تعدت مشاعر الخوف بكثير ووصلت الى حد الذعر واكثر ربما.. ولا تعرف كيف حرّر فكها لتدفعه بكل قوتها وتلذو بالفرار خارج المكتب بأقصى سرعتها... صارت كالغبية تضحك وتبكي على نفسها.. احاسيس متعددة، مختلطة تداهمها في الوقت الحالي.. تخيّلها لمظهرها وهي تهرب منه راكضة اضحكها، بينما زئيره العالي المشابه لهيجان الأسود كي يمسكها وهو يلاحقها من الخلف ابكاها واذعرها.. واخيرا وجدت نفسها تدخل غرفتهما ومن ثم الحمام وبكل صعوبة جرت الدولاب المتوسط الحجم لتضعه امام الباب بعد ان اوصدته جيدا بالمفتاح.. وجلست على الدولاب تفرك بأصابعها تارة وتقضم اظافيرها تارة اخرى.. شهقت بقوة
You may also like
Slide 1 of 20
عشيقه ضرغام سكس cover
مطلقة  cover
Just a girl [Zayn Malik] cover
نور في الظلام( كامله) cover
لأجلكِ أنتِ cover
اسميتها مريم cover
الشيطان حينما يعشق ( الجزء الاول من سلسلة شياطين العشق )  cover
اسيرة تحكمه (سيتم تعديل احداثها قريبًا) cover
وللحب بقية cover
حان الوصال  cover
دمار ال كسار "الوارثين" cover
فى جحر الشيطان cover
سجينة القصر cover
(((شاطئ🌹عينيك)))......مكتملة cover
ع ـشقتـهـ ـا cover
غجرية ميدراخي " شيراز القاضي " cover
صهباء الطنايا cover
عينيها تكفي  cover
الملتزم ( قيد التعديل ) cover
غرام وانتقام عربي cover

عشيقه ضرغام سكس

5 parts Ongoing

قصه ضرغام مع فتاه وامها