" ااااا.. امممم, فـ في الواقع.. "
هي بدأت متوترة للغاية, كانا الوحيدين في المنزل .
كلا العائلتين رحلت بعد القليل من التشجيع, التوصيات والتهنئة ..
" لا بأس, لا عليك .. "
هو قهقه بخفة.. اقترب قليلًا وتراجعت من كثرة ارتباكها ثم صرخة صغيرة هربت منها حين سقطت على السرير..
" هذا موتر لي ايضًا.. "
نبّهها ونظر بأسى لحالهما ..
كانت تبتسم باتساع لكنه كان يعلم ان ما بها بعيد جدا عن ذلك..
التوتر ليس الا , ذكر نفسه مؤنبًا..
"هـ هذا جديد علي.. "
همست برجفة , اصابعها قبضت على ملاءات السري حتى ابيضت..
" بالطبع هو كذلك!.. "
لم يستطع كتم انفجاره ضحكه اكثر ..
" يا إلهي! "
تنفس بتعب .. هذا اصعب مما تصور!
"هل الناس بالعادة يمرون بشيء كهذا؟ "
سأل واقترب منها, عيناها فتحت للضعف ..
فقط.. كم مقدار صعوبة الامر؟!
[ S E X U A L C O N T E NT ]
لم أتوقع بأنّني سأنْجذب لـِزوْج عمّتـي الأرب عيـني بمُجرد تصادم سُبُلِ طُرقاتـنا في تلك الليلة و هِي ليلة مُقدّسة بالخطـايا الحمراء التي خلّفت مِن ورائها عقَـبات جسـيمة لم تُــوضع بالحُسبـان.
زَوْجُ عمَّتِي أَرهَقَ أنوثَتِي فَهُو رجُلٌ مِثالِي مُكَمَّل وَ كَأَنَّ الحَظ تَشَكّلَ على هَيْئَةِ صُورَة فِي مَنْحِه تِلكَ الكُتلَة الضَخمة منَ الوَسَامَة.
-ماذا إن رأتنــا عمتي سننفضح أمام الملأ !
-لنختلي بجنس تسعيني و ستيني.
-أنتَ زوجُ عمّتي و تكبُـرُنـي بــ 17 عاما هذا مُخل للحياء جون.
-أنتِ لعنتي الحمراء يون.
جيون جونغكوك.
كيونغ دايون.