المقدمة لداخل هذا الكتاب في طريق البحث عن الاصدقاء وجدت دوروثي الصغيرة صديق طفولتها البالغ عشرين عاماً منذ عقود عديدة لتتطور هذه المشاعر و تنمو إنَ العُيون كَفيلةٌ بإيصالِ المعاني ...لكن عيناكَ تجعل النظراتِ بلا معنى،تترك الصفحات فارغةٌرغم انها لا تفعل. جاهل تماماً ما يدور داخل عقلك،و مستسلم انفاً من دخول عالمكَ...هل هي اعترافاتك ام إحدى أكاذيبك،قصتنا منسية داخل باب قديم تخلى عن جدرانه لايقود لشيء. كل عهودنا اخذتها الذاكرة وجعلها الدهر شيء خرافي...اذاً اغمض عينيك واصرخ يا من اعزهُ °°°°°°°° °°°°°°°°°°°°° منذ الصبا١٠١٣مAll Rights Reserved