In the arms of terror.
  • Reads 84,193
  • Votes 4,786
  • Parts 15
  • Reads 84,193
  • Votes 4,786
  • Parts 15
Complete, First published May 31, 2017
Mature
اعتقد لوهان أن حياتهُ مُمِلة، لا معَنْى لهَا، مع أبٍ مُترنِح وبـِ منْزِلٍ دائِمُ الهدوءِ. ولكَنْ في يومٍ منْ الأيامِ يَستّيقظُ ليجد نفسهُ في مكانٍ غيرُ مألوفٍ على الإطلاقّ, ويُدركَ فيما بعدّ أنهُ ينتمي لأحد المُجرمين المَطلوبينْ, لا أحد غير زَميلهِ السابقّ في الثانويةِّ.



© to inkills.
All Rights Reserved
Sign up to add In the arms of terror. to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
الجِـينـيرَال و الـعــذراء [ قيد التنزيل ] by joen_juliana7
21 parts Ongoing
[ رواية نظيفة لاتحتوي على مقاطع ج ن س ي ة ، تحتوي على مقاطع رومنسية و جريئة مع تنبيه ] أنتَ أوقعتنِي بينَ سلاسلِ عشقكَ الأبدية و أنا مجردُ أنثى عذراء سقيتُ بعسلِ علاقتناَ الآثمة هي فتَاة بكماء و هو قـائد القوات العسكرية « بما انني قررت ان اتبناك هناك بعض القواعد العامة في منزلي و قواعد خاصة لكي » « في البداية كنتي تخافين الاقتراب مني و اليوم تخافين الابتعاد عني » لاباس ان تمرضي قليلا اريد الاعتناء بك ابقائك بحضني « ايها الجينيرال جيون اريد دخول الجيش لدافع عن وطني كما تفعل » « تعلمي الدفاع عن نفسك ثم سنتحدث » « الم تخبرك عيناي و ان لم تخبرك الم تخبرك تصرفاتي » « أردت ان اسمعها من ثغرك العذب » ✨ جــولــي لاباس ببعض البكاء فوق صدري ✨ « دعني اتزوق من شفاهك لتغنني عن سجائري و ارتشف من ريقك حفيغنني عن نبيذي » و بللت إطار علاقتنا بدموعِي المالحة فلم يكن لي ملجئ لك...... هوسك بي المني و بعدك عني اذاني.... كل الحقوق محفوظة لي لاسمح بالاقتباس #الجينيرال_و_العذراء
You may also like
Slide 1 of 10
قَـلب مُثَقَّـل || لـ,س cover
Sorry, Wrong person | Chanbaek (arabic translation) cover
الـتِهـويـٓدة |تـ.ب cover
Persphoneia - پـيرسڤـونـيا cover
الجِـينـيرَال و الـعــذراء [ قيد التنزيل ] cover
وقعت في حب بدينة cover
|كيفَ يعشق لوكا | novel  cover
Gentle Heart  cover
Black skull ☠️  cover
Don't care about your place cover

قَـلب مُثَقَّـل || لـ,س

21 parts Complete

دَنت يدي مُتلَمِسًا الزَهرُ بِجانبِ الكُرسي الذي أجلسُ عليه قبلَ أن أُغمِضُ عينـاي عِند هبوبِ نسمةُ خريفٌ بارِدةٌ ، ثُمَ عاودتُ فتحَهُم عِند شعوريَ بِأحدهُم أماميَ ، وَ كانَ هوَ .. راكِعًا عِند قدماي ، وَ الدماءُ غَمَرَت وَ فَعَمَت وَجهَهُ ، وَ تُقطِرُ فوق قدماي ، نَظرتُ إلى الكنيسةُ المَهجورةِ أمامنـا ، ثُمَ عاودَتُ النَظَرَ إليهِ عِندمـا أمسكَ يَديَ وَاضِعًا أياها عَلى رَأسهُ "قلبّي مُثقَّلٌ يـا لُوليـس لذا بارِكنـي . . بـاركنـي يـا مَأوايَ وَ مَجثَمـيَ الأخيـر" لأنظُر لِدمائهُ التي تُقطِر ساقطـة على حِذائيَ ، قبلَ أن أرفع رأسي مُحدقًا بِالغُمام القانِطُ كَـ وَجهَهُ ، مُبتسمًا مُحركًا يدي بينِ خُصلاتِ شعرهُ. - تحتـوي على مقاطع غير لائقة ، و دمويـة ، وِجب التنبية - جميع الحقـوق تعود لِعقلـي ، مُنِعَ الٱشتقـاق.