كمن أضاء ناراً في عتمة الليل والسماء ماطره ما استضاء الكون من حوله ، ولا ترك روحه تستشعر القطرات ... أنهك أوصاله المتشعبة ثم ما اقتنى الهدوء للذات .. ترى ما مصيره إن وُجد على حافة رصيف الانتظار ما زال ينتظر ؟؟ هل أمله المعلق في الله سينبت له عوضاً عن الشوك الزهر ؟؟؟ ولكن ماذا يريد ؟ أي شيء قد صُنف في قائمته بالتحديد ؟ ترى هل يحتمل صبره في الانتظار تمديد ؟؟ #مسابقة_القلم_الذهبيAll Rights Reserved