Story cover for آلَآسًسًـمِر آلَيّوِنٌآنٌيّ  by reem9_0
آلَآسًسًـمِر آلَيّوِنٌآنٌيّ
  • WpView
    Reads 1,150,945
  • WpVote
    Votes 48,573
  • WpPart
    Parts 27
  • WpView
    Reads 1,150,945
  • WpVote
    Votes 48,573
  • WpPart
    Parts 27
Complete, First published Jun 02, 2017
Mature
بــارده .. شــامخه .. قــويه .. مشــمئزه مــن 

المكان الــذي هــي فيــه تراقــب بعينيــن حذرتيــن  .. الغجريــه 

الصهبــاء التــي لفتــت انتباهــه منــذ بدايــه الاحتفــال ..

 لم يستطــع ابعــاد عينيــه عــن جمالها الاخاذ ..شعرها الاحــمر اوقد 

نارا فــي داخله .. والذي صدف انها نفس الفتاة الصغيره التي سرقت نبضاته من بين اضلعه ..

 منذ وقت قصير  .. ارادها .. و سيحصل عليها 

وقفــت هنــاك تلعن حضها الذي احضــرها الــى هــذا المكان ..

لكنــها يجب ان تقابل ذلك الذي يدعى والدها  ..  

لتضع النقاط على الحروف .. واثناء ذلك .. التقت 

عيناهــا بعينيــه .. انــــــــه "آلَآسًسًـمِر آلَيّوِنٌآنٌيّ  "
All Rights Reserved
Sign up to add آلَآسًسًـمِر آلَيّوِنٌآنٌيّ to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
||The Tough Guy&his Angle(مكتملـة)√ by hadeerr19
25 parts Complete
"مـَاذا تُريد سيد اسـد ؟ ألمّ تكتَـفِي من مُلاحقَتِي ؟ " نبست مُتنهدةً بخـفةٍ بينما تَرمُقُه بعدمِ اهتِمـامٍ مُدعيَةً اللاَمُبَالاه ، وهذا جـعَل عينيهِ تتوهجَانِ فِي غضبٍ ليقتـربُ مِنهَا عدةِ خـَطواتٍ ثُم يقبضُ علَي خُصلاتِ شعـرِهَـا بقسوةٍ مُلصِقًـا ايـَاهَـا فِي الجِدَارِ خلفِهَـا " سوفَ اسألُكِ سُؤالًا لعِينـًا واحدًا وتُجيبِينني قبل ان افقدَ صوَابِي..فهمتِ ؟ " اومـَأت هي بِـطاعةٍ من بينِ دُمُوعِـهَا وهي تشعُر بخُصلاتِ شعرَها تكادُ تُقتَلَع من رأسهَـا بسبب قبضتُه القـويةِ تلكَ.. "هل انتِ ذاتـهَا نُورسيِن التِي أحبُها من المَاضِـي؟ " سؤاله اصمتهَا تمـَامًا حتي عنِ البُكَاءِ مِما جعلَ شُعلةَ الأملِ تُنيرُ بداخلهُ مُجددًا ، هي حقًـا تعجبَت كثيِرًا حينمَا لم يستخدِم صيغةَ الماضِي فِي كلامُه عنهَا ، وكأنه يُخبرُها انه مازالَ يُحبُهَا...رفعَت رأسـهَا له حتي التقُت اعيُنهُمَا معـًا حيثُ عيناهَا الدامعتينِ وعينيهِ الحادة كالصقرِ.... ابتلعـَت ريِقهَا بينما تُحاوِل السيطَرة علي ضرباتِ قلبهَا الأحمق الذي مازال ينبضُ مِن اجلِه قبلَ ان تقُول بنبرة جامدة يُصاحبُـهَا نظراتٍ مُعاتِبةٍ "نعـم...انـهَا انا نورسين نفسهَا ايُهـا الخَائِـن " +15 START : 17/2/2021 END : 1/7/2021
جحيم الفارس -قيد التعديل- by EmmaMahmoud4
36 parts Complete
- اقلعي البتاع دا. هتف بها "فارس" بحدة مُوجّهًا أمره للمرةِ الثالثة علي التوالي للقصيرةِ الواقفة أمامه بصمتٍ استفزّه بحق، اقترب منها بغضب؛ ليهتف من بين أسنانه: - مبحبّش أكرّر كلامي كتير. لم تنبس ببنتِ شفة أو تتحرّك من مكانها، في حين ناظرها هو بغضب وهو يتمنى لو أن باستطاعته قتلها والتخلّص من تلك المُؤامرة الرخيصة التي حيكت له بمهارة، زفر بقوة ليهتف وهو يراها واقفةً لا تتحرّك: - ماشي يا زينة، هعتبرك مكسوفة وكدا، بس وحياة أمي لو كلامي متسمعش بعد كدا من أول مرة لتزعلي مني جامد. مد يده ليزيح عنها غطاء وجهها المُتّصل بذلك الفستان الأبيض الذي أبرز قوامها الرفيع، رفعه بشيءٍ من الحدة؛ ليتراجع بضعة خطوات ما إن انكشف وجهها أمامه وهو يلوي شفتيه باستنكار مُتأمّلًا وجهها بشيءٍ من التقزّز، أخفضت بصرها مُحاولةً تجنّب نظراته المُشمئزّة والتي لم يكلّف نفسه بمُحاولة إخفائها عنها، مال إليها قليلًا هاتفًا بسُخريةٍ لاذعة: - وقال إيه؟ جمال وحلاوة وحاجة آخر عنب! لم ترُدّ "زينة" مُكتفيةً بإبعاد ناظريها عنه مُحاولةً إخفاء دموعها التي امتلأت بها عيناها بسبب كلماته المُهينة والساخرة، في حين أنه لم يهتم لها ليُلقي عليها أخيرًا نظرةً مُستنكرة توجّه من بعدها إلى السرير ليُلقي بنفسِه فوقه مُناجيّا النوم ليأتيه سريعً
وتَر الصعيد بقلم ياسمينا إمام by Yasmeena_Emam
8 parts Complete
عانت طفولتها من قسوة والدتها، وكأن الأيام تآمرت لتصوغ ضعفها بصوت عالٍ وسط الصمت. كل لحظة ألم حُفرت في ذاكرتها كانت بمثابة باب يُغلق في وجه قلبها الصغير. كبرت وهي تحمل أثقال الوحدة، تتجنب الناس، وتختبئ خلف قناع اللامبالاة. صارت انطوائية، لا تجرؤ على خوض العلاقات الاجتماعية، وكأن كل يد تمتد نحوها تحمل خنجرًا جديدًا. استمرت حياتها في دائرة مغلقة، حتى أتى اليوم الذي رحلت فيه والدتها عن العالم. لم تشعر بالحزن، بل بشيء أقرب إلى الفراغ، كأن جزءًا من صراعها اليومي قد انتهى فجأة. وفي لحظة من الوحدة الشديدة، حين كانت محاطة بالصمت القاتل، احتضنها طيفه برفق. لم تعرف من أين جاء، لكن صوته تسلل إلى روحها، عميقًا كنسمة شتوية دافئة، وهمس: "أغمضي عينيك... تنفسي عميقًا... وانظري في أعماق روحك المتمردة. هناك، حيث يسكن الأمل، يعيش حلمك المنتظر." حينها شعرت بشيء مختلف، كأن حبلًا غير مرئي يُعيد ربطها بالحياة.
    رحيق الزين    by DaliaMaher7
45 parts Complete
حادث مفزع قلب حياتى راسا على عقب سلب منى اعز الناس على قلبى لتنتهى حياتى معهم فلم اعد تلك المدللة بل اصبحت فجاة امراة مسئولة ليحاول الجميع تحطيمى وانا احاول الصمود لم يرأف بى احد اول من نهش في وحاربنى كانت عائلتى لاكرث حياتى وأضحى باحلامى لاجلك لتبيعنى فاول فرصة لك لرجل غريب بدل ما ان تعوضنى عن عمرى الذى ضاع هباءا معك صغيرى ********************************* هو مغرور لابعد الحدود قلبه قاسى لا يعرف الرحمة لا بامراة او طفلا صغير فتقدم له كصفقة من اخيها وهو ثعلب مكار وبالتاكيد لان يضيع هذه الفرصة من يديه ولن يضيع فرصة الا وسيكسرها بها وقد جلب كل مفاتيحها فاصبحت امامه كالكتاب المفتوح لا ينكر اعجابه بقوتها امام كل الظروف هو بمكر : لما نشوف هتعرفى تحاولى الصمود قدامى انا كمان ولا هتقعى من اول خبطة هتسلينى كتير وانا حبيت اللعب معاكى يا رحيقى هههههه فهل ستقدر تلك الفتاة الصمود امام الحياة وامامه هو بالذات حتى تثبت له برائتها اما القاسى المغرور هو من سيتغلب عليها ويظهر تلك الانثى الضعيفة بداخلها
بريئة في عالم الوحوش by kabos_30u
17 parts Ongoing Mature
سلام عليكم حبايبي طبعا رواية هاي من خيالي وراح اعيشكم اجواءها وكانوا حقيقه بقلمي الكاتبة كابوس✍🏻🖤🦉 فتاة ذات شعر الاسود بيضاء الون ذات العيون البنية المسحوبة بشوشة ومرحة طفولية وواعية ولدت هذه فتاة في عائله يحكمها اب لايعرف الرحمة مع عائلة والدها المشعوذين نارها ستاخذهم الي اعماقها وتحرق كل شخص ساعد في تدميرها ستاتي تلك الغيمة السوداء على الفتاة .! لكن تقع في سوادً لتتلطخ به وتبدا الحرب ما بين عقلها وقلبها الذي يعشقه بجنون كيف ستاخذ ثارها منهم بعد ما سلبو منها راحتها ،وطفولتها،وسمعتها.....؟؟؟ سترتدي الاحمر على روحهم ك حداد بعد ما تاخذ بثارها منهم🔥🔥...! رجلً ذات بشره سمراء والجسم الضخم عاش حياته في سوادً مثل قلبه سنين تمر بعد ان تم قتل والده امام عيناه والاعتداء على اخته صغره كيف سيواجه القاتل وهل سياخذ بثار والده واخته صغره ام ماذا...؟؟؟؟ من انت ......انا عاشقٌ لكي ...لماذا انا ....لان انت من دخل الي قلبي وافاق تلك سكون ودمار واصلحه انتي الشمس التي نورت حياتي وابعدت ضلام والسواد عني انتي عالمي هل ستحبني كما احبكِ .... ولكن انت مُجرم كيف سوف احبُ مُجرم ....سوف اترك كل شي لجلك هل ستحبينني....لا لااستطيع....لماذا؟؟؟؟لاني احُب رجل اخر ........ .: وَكم سَلّيتُ ب الأوهَامِ نفسي وغطّيتُ الحَقيقةَ بالخ
سَلْ الغَرَاَمُ { عزلاء أمام سطوة ماله } ج2 by RomaStories
79 parts Complete
رفرف قلبها بشدة.. حين رأته مقبلًا عليها ببطء هكذا و نظراته تشملها بتفحصٍ لا يخلو من الإعجاب ... و تلقائيًا. علقت أنفاسها بصدرها و هي تستشعر الذبذبات الحارة المنبعثة من جسمه الآخذ بالاقتراب منها، حتى توقف أمامها مباشرةً.. المسافة بينهما لا تُذكر، لكنهما لا يتلامسان... إلى أن أحست بكفه يقبض على يدها فجأة و أصابعه تتخلل أصابعها و تشتبك بهم بقوة دفعتها للإنهيار داخليًا و أطلقت أنفاسها المحبوسة برئتيها أطبقت جفونها فورًا و هي تتنفس بعمق خشية أيّ خطوة قد يقدم عليها تاليًا، بينما يرفع "عثمان" كفه الآخر و يضعه على مؤخرة رأسها.. يقربها منه بتمهلٍ، ليفاجئها بقبلة رقيقة مطوّلة فوق جبينها.. ثم يبعد وجهه قليلًا لينظر بوجهها المحاط بحجابها الجميل و الذي أضفى عليها براءة و وقارًا في آن ... -بحبك يا سمر ! .. قالها "عثمان" هامسًا بحميمية أيقظت كل مشاعرها الخامدة تجاهه مرةً واحدة فتحت عيناها على وسعهما في هذه اللحظة، لتتصلا بعينيه الحادتين فورًا... إزدردت لعابها بتوتر و هي تمتثل رغمًا عنها للسحر الذي يبثه لها بنظراته، و من جديد أجبرت نفسها على تصديقه، خاصةً و هو يكرر نفس الكلمة ثانيةً و لكن بلهجة أكثر خشونة و كأنه يثبت لها مشاعره و ملكيته إياها وحده : -بحبك ! #سَلْ_الغَرَاَمٌ #مريم_غريب
You may also like
Slide 1 of 10
||The Tough Guy&his Angle(مكتملـة)√ cover
جحيم الفارس -قيد التعديل- cover
وتَر الصعيد بقلم ياسمينا إمام cover
سارقه العشق2 cover
    رحيق الزين    cover
عندما يعشق الأسد(روايه فصحى)  cover
بريئة في عالم الوحوش cover
يونس وبنت السلطان  cover
سَلْ الغَرَاَمُ { عزلاء أمام سطوة ماله } ج2 cover
حور الآسر " بالفصحى "  cover

||The Tough Guy&his Angle(مكتملـة)√

25 parts Complete

"مـَاذا تُريد سيد اسـد ؟ ألمّ تكتَـفِي من مُلاحقَتِي ؟ " نبست مُتنهدةً بخـفةٍ بينما تَرمُقُه بعدمِ اهتِمـامٍ مُدعيَةً اللاَمُبَالاه ، وهذا جـعَل عينيهِ تتوهجَانِ فِي غضبٍ ليقتـربُ مِنهَا عدةِ خـَطواتٍ ثُم يقبضُ علَي خُصلاتِ شعـرِهَـا بقسوةٍ مُلصِقًـا ايـَاهَـا فِي الجِدَارِ خلفِهَـا " سوفَ اسألُكِ سُؤالًا لعِينـًا واحدًا وتُجيبِينني قبل ان افقدَ صوَابِي..فهمتِ ؟ " اومـَأت هي بِـطاعةٍ من بينِ دُمُوعِـهَا وهي تشعُر بخُصلاتِ شعرَها تكادُ تُقتَلَع من رأسهَـا بسبب قبضتُه القـويةِ تلكَ.. "هل انتِ ذاتـهَا نُورسيِن التِي أحبُها من المَاضِـي؟ " سؤاله اصمتهَا تمـَامًا حتي عنِ البُكَاءِ مِما جعلَ شُعلةَ الأملِ تُنيرُ بداخلهُ مُجددًا ، هي حقًـا تعجبَت كثيِرًا حينمَا لم يستخدِم صيغةَ الماضِي فِي كلامُه عنهَا ، وكأنه يُخبرُها انه مازالَ يُحبُهَا...رفعَت رأسـهَا له حتي التقُت اعيُنهُمَا معـًا حيثُ عيناهَا الدامعتينِ وعينيهِ الحادة كالصقرِ.... ابتلعـَت ريِقهَا بينما تُحاوِل السيطَرة علي ضرباتِ قلبهَا الأحمق الذي مازال ينبضُ مِن اجلِه قبلَ ان تقُول بنبرة جامدة يُصاحبُـهَا نظراتٍ مُعاتِبةٍ "نعـم...انـهَا انا نورسين نفسهَا ايُهـا الخَائِـن " +15 START : 17/2/2021 END : 1/7/2021