"لقد اعدتني إلى المنزل." جميعنا لدينا ماض مؤلم، لكن كائني الجميل كان مختلفا. لقد تحمل الكثير، واجه الكثير وحده، فقد الكثير أيضا، جرح وتكسر، تألم وبكى وحده، ترك في الخلف. لكنه انتصب على ساقيه، بكل الحب الذي بقي في داخله، صمد أمام الصعاب، تصدى لخوفه وألمه، مسح دموعه بابتسامته التي شقت وجهه، واجه الموت الذي سار أمامه، واجهه بكل الحب الذي بقي في داخله. كائني الجميل قد خدش جماله، وفقد بريقه، لكنه بقي جميلا في عيني، بقي كما عهدته في قلبي وحفظته. [ قد تحتوي القصة على أفكار انتحارية، ومشاهد عنيفة ودموية. يرجى توخي الحذر من قبل الفئة العمرية القارئة ] [ بدأت في: ٢٤/٠٨/٢٠١٧ انتهت في: ١٨/٠٥/٢٠١٨ ] جميع الحقوق محفوظة ©️ 2018 -تحت التعديل-