الشعور بكره و محبة الحبيب
  • Reads 16
  • Votes 2
  • Parts 1
  • Reads 16
  • Votes 2
  • Parts 1
Ongoing, First published Jun 05, 2017
رأتها عيناي في أول يوم فاعجبتني و تاني يوم تكلمت معها و أصبحت أحب التكلم إليها بعد شهرين تعلقت بها و أحببتها ....أصبحنا نتكلم مع بعضنا يوميا ...لم يكن أحد يعرف بعلاقتنا ....أحببتها و أحبتني ...و باحت ألسنتنا و عقولنا و قلوبنا بهذا الحب...لكن بعد مرور ستة أشهر و بعد معرفة أصدقائنا تحول كل حبنا إلى عدم الثقة ... يخبرونها أنني أخونها و نفس الحكاية يخبرونني بها ...كنت أعرف أنهم يحدثون نميمة ....لكن هي ... تصدق كل ما يقولونه ...أصبحت علاقتنا مشتتة ...بعد ما كنا نضحك و نزهو أصبحنا نتشاجر يوميا ...لا أعلم هل هذا الحب تحول إلى كره أم ماذا....تألمت ... بكيت أمامها و بكيت أمامي ... أكتب هذه الكلمات بقلب محروق قلب مات منذ رحيل الحبيب ... أصبحت أضنها أرادت فراقنا و كرهتني لكن أحيانا أضع في نفسي أيام الحب و أقول"لا إنها تحبني ستراسلني اليوم"...نفس العبارة يوميا ...حتى أصبحت أضن انها فعلتها عمدا و لم تحبني يوم في حياتها بل كانت معي لاجل شعبيتي في المدرسة فقط ... كلمتها و قلت ''' أحبك أحبك أحبك أحبك ..لكن حسبي الله و نعم الوكيل "" وأنا أبكي ...الان .......لا أستطيع نسيانها و نسيان صوتها و ملمسها و رائحتها ... لم أكن أضن يوما أن هذا سيحدث لي ... أتمنى الموت ...و عدم الشعور بهذا الشعور ...هل أحبتني!؟! هل إستغلتني !؟؟ ما الذي أفعله اليوم و بعد يوم بدونها شك
All Rights Reserved
Sign up to add الشعور بكره و محبة الحبيب to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
You may also like
Slide 1 of 10
روح ملاكي ( جاري تعديل السرد )  cover
جمعني القدر بك cover
موضوع عائلي cover
عشقت مجنونة(الجزء الثاني) ....الرواية الاولي من سلسله روايات عشقني المتملك cover
كله بالحلال cover
عشقت مجنونة (مكتملة) .. الروايه الاولي من سلسلة روايات عشقني المتملك  cover
إميلي|Imilly  cover
النسر و المشاكسة  cover
خادمة الصقر الجزء التاني  cover
بين وصالك أوصاف  cover

روح ملاكي ( جاري تعديل السرد )

62 parts Complete

كان قطار حياته يشير بخط مستقيم، إلا أن اصطدم بها، ومنذ ذلك الحين أصبحت جميع طرقه متعرجة، ليدرك أن تلك الطرق كانت تدفعه دفعًا صوبها ..... ( رواية اجتماعية رومانسية كوميدية، فإن كنت لا تهوى هذا النوع، فربما لن تعجبك * كما أن الرواية كُتبت منذ سنوات طويلة وقبل أي تطوير من جهتي؛ لذا ربما تجد سردي متواضعًا بعض الشيء )