لكل كاتِب زهرة يَنشُرُ عبقها الأخاذ ليكون كلماتِه، لكن يوجد من ساقهم ذاك العبق نَحو العلا متجاهلين ما في الحضيض من جهل، متسلحين بالعلم و الأمل. وَ بطبع التناقص البشري ينتابنا ذلك الإحساس بالرغبة في كشف سرهم، لكن التألق بأناملنا نحن! لذا لنسمع موسيقى أناملهم تعزف مَقطوعات مِن النجاح في "مقابلات الواتباد العربي" . تحياتي، مجهول/ة .
3 parts