Story cover for مقابلات الواتباد العربي . by POGPES
مقابلات الواتباد العربي .
  • WpView
    Reads 890
  • WpVote
    Votes 134
  • WpPart
    Parts 3
  • WpView
    Reads 890
  • WpVote
    Votes 134
  • WpPart
    Parts 3
Ongoing, First published Jun 05, 2017
لكل كاتِب زهرة يَنشُرُ عبقها الأخاذ ليكون كلماتِه،  لكن يوجد من ساقهم ذاك العبق نَحو  العلا متجاهلين ما في الحضيض من جهل،  متسلحين بالعلم و الأمل. 

وَ بطبع التناقص البشري ينتابنا ذلك الإحساس بالرغبة في كشف سرهم،  لكن التألق بأناملنا نحن!  لذا لنسمع موسيقى أناملهم تعزف مَقطوعات مِن النجاح في "مقابلات الواتباد العربي" .

تحياتي،  مجهول/ة .
All Rights Reserved
Sign up to add مقابلات الواتباد العربي . to your library and receive updates
or
#88العرب
Content Guidelines
You may also like
عَـودةُ الـوِصَالّ by _Zara_s1
101 parts Complete
«ظَننتُ أنـا أن حبال براءتنـا دابت ، وذكريات مأوايا رُدِمَت ، أن حب طفولتنا البريئاََ دُفن مع الزمان ، وحين شاءت الأقدار عُدت أنا لاتذكركِ انتِ وتفاصيلك من جديد كأن ما حدث ، حدث ليلهُ أمس أما هي تبـدو أنها ليسـت متذكرة ليسـت مهتمه له ولا لذكرياته قط ، وأما عن ما بداخِلـها : تتذكـر أدق الأشياء في طفولتهـا، تتذكر دفاعه عنها مِن مَن هم أقرب اليـها، يُحفـر بها كلمات خطاباته البـريـئة ، تتذكر كم عدد نِقاط الحروف في كُل خِطاب كان يلقيه بشرفَتها!! وأما عن خارجها: بريئة خجولة شرسة بالخفاء ، كانت لا تستطع الرد علي تلك الخطابات ، ليمـر الزمان ليعـود هو جـارها وجـار قلبـهـا من جديد وبين هو وهىٰ سنوات لم ينس أياََ منهما ذكريـات البرائـة ولكـن هل سيعودا كما كانا هما من قَبل؟ ، أم سينهزما أمام الأقدار والظـروف ؟» (هذه الروايه من وحي خيال الكاتب فقط كما أن أغلب أحداثها من الواقع وما يحدث به ، وأي تشابه بينها وبين أي روايه أُخرىٰ قد يكون بمحض الصُدفه لا أكثر !! ) «غُلافّ من صُنع أحد أصدقاء الّمَعركّه :- إيـِمَـانّ كَـمَـالّ» *جاري تعديل سرد أول 5 فصول* عَوّدةُ الوِصالّ | هوَ وَهىٰ
شيطان يحب ملاك _حب واتباد by mohmali1994
37 parts Complete
متعة القراءة تكون في ذروتها إذا ما كانت لرواية شيقة، تتشابك أحداثها، وتنسج كلماتها حقائق الحياة بعمقها، وما تحمله من عبرات وعظات، وتجارب إنسانية قد تكون أنت بطل قصتها. المتعة الحقيقية للقراءة حين تقع بين يديك رواية ذات غلاف أنيق تسحرك حين تتجول بين سطورها، وتعيش حقيقة أحداثها، وكأنك فرد من أفرادها يشاركهم أحزانهم وأفراحهم وجميع مشاعرهم. في هذه الرواية تجد ذلك حيث تجد فيها تجسيد لمأساة تطل برأسها على بيوت كثيرة، وتترك خلفها قلوبا أجاد القساة كسرها، وتركوها تذبل بعد أن كانت زهرة يانعة. هي رواية ذات أحداث متشابكة تجسد مشاعر الحب التي ما تلبث أن تنمو، وتزهر في حديقة الحياة الغناء حتى تصطدم بشبح الحرب و العادات و الطائفية العنصرية ، وذلك الغول الذي يسمى بالطبقات الاجتماعية، ويبدأ الصراع، وتنكشف الأسرار، وتسقط الأقنعة، وتترنح المبادئ، وتكشر العنصرية عن أنيابها، كل ذلك في سرد محكم، وأحداث تأخذك دون شعور إلى عالمهم بكل ما يحمله من مشاعر إيجابية وسلبية. "حب واتباد " هي حقيقة من حقائق الحياة التي تعاني منها مجتمعاتنا، وتكتوي بنارها، هي رواية تحترم عقل القارئ، وتستمتع بترابط أحداثها وسلاسة ألفاظها.
You may also like
Slide 1 of 8
عَـودةُ الـوِصَالّ cover
إيثار وذو الشعر الابيض  cover
في قلبي من زمان، بس ما قلتها  cover
شيطان يحب ملاك _حب واتباد cover
*{طَيـفْ}* cover
السيرك المعتم. cover
الحروف فسائل العقول   cover
رحلتي بين الروايات cover

عَـودةُ الـوِصَالّ

101 parts Complete

«ظَننتُ أنـا أن حبال براءتنـا دابت ، وذكريات مأوايا رُدِمَت ، أن حب طفولتنا البريئاََ دُفن مع الزمان ، وحين شاءت الأقدار عُدت أنا لاتذكركِ انتِ وتفاصيلك من جديد كأن ما حدث ، حدث ليلهُ أمس أما هي تبـدو أنها ليسـت متذكرة ليسـت مهتمه له ولا لذكرياته قط ، وأما عن ما بداخِلـها : تتذكـر أدق الأشياء في طفولتهـا، تتذكر دفاعه عنها مِن مَن هم أقرب اليـها، يُحفـر بها كلمات خطاباته البـريـئة ، تتذكر كم عدد نِقاط الحروف في كُل خِطاب كان يلقيه بشرفَتها!! وأما عن خارجها: بريئة خجولة شرسة بالخفاء ، كانت لا تستطع الرد علي تلك الخطابات ، ليمـر الزمان ليعـود هو جـارها وجـار قلبـهـا من جديد وبين هو وهىٰ سنوات لم ينس أياََ منهما ذكريـات البرائـة ولكـن هل سيعودا كما كانا هما من قَبل؟ ، أم سينهزما أمام الأقدار والظـروف ؟» (هذه الروايه من وحي خيال الكاتب فقط كما أن أغلب أحداثها من الواقع وما يحدث به ، وأي تشابه بينها وبين أي روايه أُخرىٰ قد يكون بمحض الصُدفه لا أكثر !! ) «غُلافّ من صُنع أحد أصدقاء الّمَعركّه :- إيـِمَـانّ كَـمَـالّ» *جاري تعديل سرد أول 5 فصول* عَوّدةُ الوِصالّ | هوَ وَهىٰ