ما حيّيت...!
  • Reads 835
  • Votes 38
  • Parts 1
  • Reads 835
  • Votes 38
  • Parts 1
Complete, First published Jun 06, 2017
الحُب♡ :.
 هو ذلك الشعور الجميل النقي الذي يدبُ في رُوحِك وقلبك من غير سابقِ انذار هو شُعورٌ خارجٌ عن إرادتك وتحت تصرف قلبك و تحكمه.


عندما تتعلق بشخص و تفكر به طوال الوقت فهذا هو الحب .


عندما يصبح كل شيء في هذه الحياة يذكرك به فعندها أنت و قعت في الحب .


عندما تراه تبتسم و تشعر أن الحياة تدب في روحك فحتماً هذه هي نشوة الحب.


عندما تراه حزيناً يصبح العالم كله غير مهم بالنسبة لك وتريد إسعاده بأي طريقة تريد أن ترى تلك الابتسامة التي تجعل قلبك يرفرف.


عندما تتأمل ملامح و تفاصيل ذلك الشخص لدقائق بل و لساعات بدون ملل أو كلل فعندها فأنت واقع في الحب لا محال.


أينما كانت و حيث تذهب أنت تفكر به فهذا هو الحب.


عندما تتقمص شخصيته وتصرفاته عندما تريد أن تكون شخصًا مثاليًا بالنسبة له فعندها تكون قد وقعت في الحب.

عندما تريد أن تكون شخصًا أفضل بالنسبة لمن تحب فأنت حتماً وقعت في شباك أجمل فخ وهو فخ الحب .

.
.
.
.
.
.
ما حيّيت هو عنوانٌ تتبعه النقاط وعلامةُ تعجب ، وبين ما حيًيت و التعجب هنالك قصةُ حبٍ تُرفرف لها القلوب .

#ونشوت #قصة قصيرة
All Rights Reserved
Sign up to add ما حيّيت...! to your library and receive updates
or
#20vbts
Content Guidelines
You may also like
You may also like
Slide 1 of 10
راقِصُّ البـاليه || 𝐓.𝐊 cover
I'm not perfect  cover
Fairytale cover
غفران الإلياس  cover
المزن  cover
هي و المجهول  cover
تجبر الرماد ( الجزء الثاني)  cover
الغفران cover
ثَروة قصِر ميلانو"�𝐊.𝐓.𝐇" cover
🦋اسكريبتات شروق حسام 🦋 cover

راقِصُّ البـاليه || 𝐓.𝐊

22 parts Ongoing

في ليلةٍ وضُحاهـا يَجدُ راقِصُ الباليـه نفسهُ مهووسًا بِالعازِف جيـوْن جونغكوك . . وَتبدأ تدريجيًا حياةُ العازِف تَتخبطُ مابينَ الغرابّةِ وَ القَلق. -"راقِصُ الباليـه جميلٌ بِتعدادِ النُجومِ وَ الكواكِب ، فتانٌ مَليحُ الوَجهِ وَ القوامِ" -"ماذا عَن حقيقتّهُ؟" -"حقيقتهُ؟!" -"اوَلَمْ تَسمع تِلكَ الشائعاتُ التّي تَدور حولَهُ؟" - "تَعـالَ لِـمامي جونغكوكّي" ١٨+ تَنبيـه ؛ تحتوي الروايـة على حمل الرِجـال. كيـم تايهيونغ × جيـوْن جونغكوك مُحتوى مِثلي وَ ألفاظٌ نابيةٌ وَ مقاطِع مُخزية. إذ لَمْ تكُن تميل لهذا النوع فَغادر. جميعُ الحقوقِ تعودُ لِعقلي ، مُنِعَ الإشتقاق.