البارت الأول من رواية ( من انت!؟) بعد عناء طويل من الفقر و التشرد في أرجاء الشارع اتى داك اليوم الدي انتظرته مند اعوام و اخيرا التقيت بشخص لطيف استطاع أن يحميني و لكن انه غريب بعد الشيء يا ترى من يكون لما هو لطيف و غريب في نفس الوقت حتى أنه يخفي وجهه...اه نسيت ان اعرفكم بنفسي انيو انا بارك هايرا عمري ١٨سنة انا مراهقة انا اعلم بأنكم متسائلون لما كنت متشردة في الحقيقة أنا عندما ولدت وضعوني والداي في الميتم و لكن عندما اصبح عمري ٥ سنوات هربت من المنزل و صرت اعيش في الشارع لمدة سبع سنوات اقصد حتى لما أصبح عمري 17 عام فعندها أتى يوم الفرج ..حسنا حسنا ادا اريد النوم لدلك تصبحون على خير سرانهييو في الصباح الباكر استيقظت كعادتي بدأت أطل من نافدتي حتى رايت الناس تدهب للمدرسة عندها حزنت كثيرا لاني لا ادرس مثلهم جلست على سريري و انا حزينة حتى دخل الشاب المقنع الدي ساعدني الشاب:صباح الخير انسة هايرا هايرا: أقف مسرعة و امسح دموعي صباح الخير سيدي الشاب:هل انت تبكين؟؟!! هايرا:.....أنه.....في الحقيقة نعم الشاب: و لما هايرا: فقط شعرت ببعض الغيرة من الدين يدرسون الشاب:اهدا كل مافي الامر تستطيعين دخول المدرسة لدا لا تبكي هايرا:شنجاا ثم عانقته غلطت و في اللحظة التي ابتعدت فيها حتى سقط قناعه الدي كان يضعه على وجهه حتى ظهر ا
1 part