Story cover for {قلوب بين المطرقه والسندان } by xmejoe
{قلوب بين المطرقه والسندان }
  • WpView
    Reads 418
  • WpVote
    Votes 10
  • WpPart
    Parts 7
  • WpView
    Reads 418
  • WpVote
    Votes 10
  • WpPart
    Parts 7
Ongoing, First published Jun 11, 2017
عندما لا يكون للسان وسيله بان يتحدث .. 
يكون الدافع الوحيد للتنفيس عن النفس الدموع..
حينها يتغير مجرى الأحداث ..
فتنقلب كل الماسي رأسا على عقب..
 حتى لا يتبقى من ذاك الحطام !!
سوى !
قلب منكسر 
ونفسٌ لا تهدأ 
وجسداً منهك ..
All Rights Reserved
Sign up to add {قلوب بين المطرقه والسندان } to your library and receive updates
or
#36مشاهد
Content Guidelines
You may also like
بسمة دامية /:/bloody smile  by isekai0101
41 parts Complete
احيانا، يصور لنا عقلنا اوهاما؛ عسى أن يتوقف قلبنا عن البكاء الماً ؛و ذلك لان دموع الألم الداخلي قادرة على اغراق الأرض بالدماء، لكن حين تبصر أعيننا الحقيقة وترى ان كل شيء عبارة عن وهم لحظة ضعف، اغراق الكوكب سيكون لا شيء أمام ذلك الالم المذكرة وجدت لتكتب حقيقة تاريخنا لكن في بعض الأوقات نستخدمها لننسج يوما تمنينا ان يكون حقيقة فهل لكذبة أحرف ان تغير الواقع لتنسج الحياة كما تشاء دموع الحاضر لن تمسح خطايا الماضي و لن يحدد المستقبل إلا وقائِعُ الحاضر. الطفل هو السعادة و البرائة و الأمل فهل يمكن لطفل ان يكون قصة من الألم و العبرة و المعاناة؟ كل شخص يحمل حقيقة أخرى خلف قناعه ليست كل الوجوه المبتسمة سعيدة و ليست كل الوجوه المتجهمة كارهة و الابتسامة الحانية لا تبعث الدفئ دوماً القصة تتحدث عن طفل حلمه الدفئ و امنيته السعادة خلف ضحكته العالية دموع مكتومة ........................ كل ما قرأتموه قبل قليل هو اختصار للمستقبل و الحاضر ارجو ان تعجبكم الرواية تصميم الغلاف من قبل : @user89177014 شكرا لك ❤️ احبكم ❤️
You may also like
Slide 1 of 10
مَنْ منّا فَجَر  cover
سقوط الملائكة السوداء  cover
بسمة دامية /:/bloody smile  cover
خواطر بالخاطر cover
انذار cover
انتقام  𝐫𝐞𝐯𝐞𝐧𝐠𝐞 cover
روح تائهة cover
في عمق الجحيم  cover
" لعبة الأنتقام " cover
اجعليني اسيرا لعينيكي cover

مَنْ منّا فَجَر

3 parts Ongoing

كُتبت بنَفَسٍ مُرتعش، كأن من خطّ الحروف لم يكن يكتب، بل ينزف، لا تعرف من تتحدث، لكنها تعرفك، كل فصل شظية، كل سطر خدش في مرآة لا تعكسك بل تتقمصك، لا بطل هنا ولا ضحية، فقط وجوه تتبدل وأصوات تتكرر في رأسك دون استئذان، ليست حكاية تُروى، بل تيه ناعم يتسلل إليك، يشبه الحلم حين ينسحب فجأة، تشعر أن شيئًا ما خُلق في الفراغ المائل بينكَ وبينكَ، بين صوتك الداخلي وتلك النغمة الغريبة التي لا تعرف متى بدأت، تنسى أين بدأت القراءة، وأين انتهت، أنت لا تُفهم، بل تُلاحقك، تُربكك، وتتركك تتساءل: ـ هل أنت القارئ... أم البطل... أم الإثنين معًا؟