
احوال القدر متغيره وطرقه ملتويه وم خيفه ..فلي تيان الكسول والذي لايحب ان بعمل شيء اصبح مصير بني جنسه بين يديه وبالرغم من انه لم يكن يوما يؤمن بالحب يقع بشده ويتحدد مصيره بمسارات حبه فعالمه مختلف تماما عن عالمها وحياته وحبه اصبح على المحك ..هل سيتخلى عن من احبب بجنون ام هل سيضحي به ويبعد رياح الحرب عن مملكته وبني جنسه ..All Rights Reserved