عشگت موصلية
  • Reads 69,442
  • Votes 3,001
  • Parts 8
  • Reads 69,442
  • Votes 3,001
  • Parts 8
Ongoing, First published Jun 16, 2017
#عشگت_موصلية<br>
<br>
بارت 1 *<br>
<br>
هلااوو 🙌<br>
اني حسين عمري 24 متخرج اداره واقتصاد قسم ماليه ومصرفيه ممتعين اشتغل بمحل ويه ابن عمي المنيوم والدي متوفي اني جبير اخوتي تعالو اعرفكم علئ عائلتي --<br>
امي الغاليه ام كلب طيب <br>
اخوي حسن الاصغر مني ب5 سنوات طالب كليه مرحله ثانيه قسم محاسبه <br>
واخواتي اثنين وحده جبيره مزوجه وثانيه تدرس رابع ادبي اسمها سمر <br>
تعاالوو وياي نبدي القصه 🚶<br>
<br>
اوضاع العراق مو زينه ودخل داعش للموصل ب ل 2014 /10 حزيران تم تسليم الموصل للدواعش السيد الله يحفضه انطه الفتوه بلجهاد الكفائي <br>
<br>
حسين -- جنه كاعدين بلكهوه اني وجماعتي وشفت بلاخبار الجهاد الكفائي <br>
عامر --اني راح اقدم للحشد<br>
زيد -- اني هم <br>
خليل --وياكم اني <br>
حسين --اني شفت جماعتي لازم هم اروح وياهم اذا هاذا يبقئ وذاك يبقئ منو يكوم النه ويدافع لشرفنه <br>
حسين-- اني وياكم هم من باجر انروح نقدم <br>
<br>
تسريع احداث *<br>
حسين --قدمت وكملت كلشي بس وما ضل غير يوم واحد و التحق اني وجماعتي <br>
ام حسين -ولك يمه لتروح منو يضل النه انته شمعة بيتي وضوه عيوني يمه حسين بلالك هل روحه يمه اني اميمتك مااوكف بعينك<br>
<br>
حسين-يمه شبيج انتي قابل بس اني رايح هاي العالم كلها راحت والموت قابل بس الي يجي وبعدين هاذا واجب عليه وحرام تمنعيني ياا امي اني اخذلي
All Rights Reserved
Sign up to add عشگت موصلية to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
You may also like
Slide 1 of 10
ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)  cover
أسطورة آصرة العزايـزة  cover
الاربعيني cover
مكتوبة على إسمي  cover
ترويض ملوك العشق cover
الجاثـمة "نـقطة الـعدم" cover
عَروس الميراث cover
في قبض�ة الأقدار (سلسلة الأقدار ) cover
عشق أولاد الذوات cover
شيء من رصيف الدم  cover

ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)

84 parts Ongoing

النساء لا مكان لهُنَّ في حياته، عالمه ينصب على أبناء شقيقه وتوسيع تجارته في أنحاء البلاد. هو "عزيز الزهار" الرَجُل الذي أوشك على إتمام عامه الأربعين. "ليلى" الفتاة اليتيمة، صاحبة الأربعة وعشرون ربيعاً التي تڪفلت بتربيتها عائلة وبعد وفاة تلك العائلة آتت للبحث عن عمها. ذهبت "ليلى" لقصر "عزيز الزهار" وقد ظنت لوهلة أن هذا القصر ملك لعمها ولكن كيف وعمها قام بوضعها بدار الأيتام قبل عشرون عامًا لأنه لم يكن يمتلك أي شئ ڪي يستطيع رعايتها و منحها حياة كريمة ، فوجد أن جدران الملجأ أرحم عليها من أن تعيش مشردة بالشوارع معه.