ليس ذنبها انها من عائلة متوحشة لم تحب أبدا طريقة عيشهم قتل أسلحة دماء ابرياء و رجال مسلحين في كل مكان كانت ضعيفة لتحمل تلك الحياة و مع انها لجئت الى خالتها للإبتعاد الى ان حياتها كانت مهددة رجال يتبعنها أين ما ذهبت في الحقيقة لم تدرك ان كان يحاول حمايتها او انه كان الخطر بذاته منذ صغرها واجهت مشاكل كبيرة بسببه كان مهووسا بها يقتل اي رجل يقترب منها كانت متؤكدة انه ليس حبا فوحش بدون قلب مثله مستحيل ان يحب
كان يعيش في جحيم كلما أتت لزيارتهم يحاول الابتعاد لكي لا يؤذيها يعرف انه ان فقد السيطرة لن ينقذها احد من بين احضانه ترواده أحاسيس غريبة اتجاهها و كان دائما يحاول إقناع نفسه انه أراد تملكها فقط و طبعا لم يكن يظهر اي شئ فبالنسبة لها كان دارك ابن عمها الرجل الأكثر خطورة و برودة هوايته المفضلة قتل الناس و بالنسبة له كانت ميليسا الصغيرة معذبته الفتاة الوحيدة التي أرادها و لن يحصل عليها.
| الرواية تحتوي على مقاطع و ألفاظ لا تناسب الجميع. |
مجتمع يرى "التاء المربوطة"
عار وعورة..
والاعتداء عليها جريمة مبررة ، بلا ذنب
هي من تحمل وزره
لا يخشى سؤال الله من شهادة الزور
جعل من باطله حق .. تبريرًا
لأفعال الذكور
ألبس لظلمه رداءً ، أسماه الدين
نسّي أن الظلم تبعات موبقات
نهى عنه
.. مولى المؤمنين