Story cover for شجرة العليق  by Noura1gt2
شجرة العليق
  • WpView
    Reads 110
  • WpVote
    Votes 45
  • WpPart
    Parts 5
  • WpView
    Reads 110
  • WpVote
    Votes 45
  • WpPart
    Parts 5
Ongoing, First published Jun 19, 2017
تدور أحداث قصتنا عن فتاة غنية يقتتل والدها و يخطط اعمامها وعماتها خطة تقلب حياة الفتاة رأسا على عقب
All Rights Reserved
Sign up to add شجرة العليق to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
كريات الدم السمراء  by zhalalshrefe
69 parts Ongoing
صرخات مكتومه دماء ليس لها لون. نضرات مرعوبه انين صامت بكاء ك بكاء الاخرس هل جربت يوما ان تخوض تجربة الخوف ؟ او تواجه الموت وانت عاجز ؟ لا محاله ان تجد نفسك في عالم اخر.. الاولى. وُلِدَتْ من رحمِ الظلِّ، سمراءُ كحقيقةٍ ترفضُ الإنكار، ملامحُها مرآةٌ للنجومِ حينَ تتكئُ على سوادِ السماء، لكنَّ الأرضَ التي سارتْ فوقَها لم تعتدِ احتضانَها، والعيونُ التي نظرَتْ إليها لم تبصرْها إلا غريبةً عن النور. واخرى . كبُرتْ وهيَ تلتحفُ النبذَ كسوادِها، تُجبرها الأقدارُ على دربٍ لم تخترْه، تسيرُ فوقَ الجمرِ حافيةً، والوجوهُ من حولِها تتهامسُ: "ابنةُ الليل، كيفَ لها أن تحيا في الصبح؟" وهوو. كانَ مثْلَها، يَحمِلُ على جِلْدِهِ خُطوطَ قصَّتِها، في صوتِه أنينُها، وفي يدِهِ وطنٌ لم تمنحْهُ لها الأيَّام، رأَتْ فيهِ نفسَها، فأحبَّتْهُ كما لو أنَّها تُعيدُ ترتيبَ ماضيها بيدَيْها، تُرَمِّمُ شُقُوقَ رُوحِها بأصابعِه. لكنَّ الحكاياتِ لا تُكتبُ كما تحلُمُ القلوب، فالأقدارُ تأخذُ بيدِكَ إلى حيثَ لا تُريد، وأخذَتْها إلى قفصٍ مُذهَّب، إلى رجلٍ جاءَها زبونًا، يشتري صوتَها كما يشتري العطور،ينضر الى أقدمها الراقصةٍ التي تُثيرُ التصفيقَ في قلبِهِ القاسي.، وهوَ أمامَها، يُراقبُ شِفاهَها وهيَ تنطِقُ بالكلمات
You may also like
Slide 1 of 10
نسل الموج cover
005 cover
قباد "عقدة ذنب"  cover
قوارع "وادي الألغاز" cover
جبروت الأربعة cover
وكأنها لي الحياة..الجزء الثاني من شظايا قلوب محترقة cover
كريات الدم السمراء  cover
قيد الظلال cover
وادي الدهر  cover
الزقاق الغربي  cover

نسل الموج

19 parts Ongoing

حكاية مجد، صراع، نزاع، وموجٌ عاتٍ لا يهدأ. في تلك القرية التي احتضنت صراعًا شرسًا، واحتوت بين جدرانها عشقًا دامِيًا، قريةٌ تطبّعت قلوبُ أهلها بصفات الموج الغاضب، حتى صار يُطلق عليهم: "نسل الموج". فهل ستدوم العداوات بين أسيادها؟ أم تنقلب الموازين، وتخمد نار الانتقام، ويهدأ الموج أخيرًا؟ بقلمي : سحر الدليمي البداية : ٢٠٢٥/٤/٢٣