Story cover for المُدعَيه العامـه و ألمحقق  by RafalAziz7
المُدعَيه العامـه و ألمحقق
  • WpView
    Reads 175,272
  • WpVote
    Votes 6,752
  • WpPart
    Parts 27
  • WpView
    Reads 175,272
  • WpVote
    Votes 6,752
  • WpPart
    Parts 27
Ongoing, First published Jun 20, 2017
_" لمست يد الجثه فأصابها صداع قوي وامسكت رأسها بقوه و .. "

_"من انتي ؟ وما الذي تفعلينه في مسرح الجريمه وفي منتصف الليل.؟؟ " فاجئها صوته الرجولي الأجش لتلتفت بصوره مفاجئه حتى ارادت ان تقع من السلم المتحرك ولكنه تدارك الوضع ليحملها بصوره خاطفه ووقعت بين يديه ! 
سُحر بعينيها  ... 
...
...
_" صرخ بصوته "ايتها الانسه ! نحن في تحقيق ونحتاج ادله لا تخمينات ! لا نعرف صحتها ! "
All Rights Reserved
Sign up to add المُدعَيه العامـه و ألمحقق to your library and receive updates
or
#968جريمه
Content Guidelines
You may also like
عمياء by tasnivaa
32 parts Complete
اشتدا المطر يتساقط علي زجاج السياره يتحرك بينما كانت المساحات تعمل بلا توقف لتحسين الرؤية المحدودة اظلمت السماء لتصبح اكثر قتامه عما قبل مسك عجله القياده بيدين ثابتتين يدقق بالطريق حيث كانت الرؤيه محدوده بسبب كثافت المطر ازاح خصلات شعره من علي عينيه اغلق عينيه يستمتع بصوت المطر و صوت الإطارات الملامسة للطريق المبتل كان بـ السياره الجو ملئ بالهدوء و الترقب ضغط علي البنزين ليزيد من سرعه السياره تزحلقت السياره فالته من يده منعطفه خارج الطريق ممسك عجله القياده بسرعه محاوله السيطره عليها اندفع صوت الفرامل الصاغب مع ارتفاع ضربات قلب " آسر " في لحظه غير متوقعه ظهرت فتاه بالطريق لم تتمكن السياره من التوقف بسبب الأرض المبتله ارتفع جسد الفتاه للاعلي مع صرخه مكتومه ممزوجه بصوت الفرامل الحاد قبل أن تسقط علي الأرض بعنف هدأ صوت المحرك تدريجيأ و عم المكان صمت ثقيل لا يكسره سوا صوت المطر المستمر الروايه السادسه
هيرايث by __Shahrazad
12 parts Ongoing Mature
وضعَ أمامي ساعةً رمليّة شفّافة اللّون، وصوته انسابَ ببرودٍ كأننا لا نتحَدّثُ عن مصيرِ أُختي الي اختطفها بل عن طقسٍ عابر: "إن سقطتْ آخر حبّةِ رملٍ قبل أن تعودي، لن تَري أُختكِ مجدّداً" راقبتُ حبّاتَ الرّملِ تهوي، وقلبي يهوي معها خوفاً على أُختي الي وُضِعتْ في رهانٍ لم أوافِق عليه حتّى بل اُجبِرتُ على خوضِه.. "أنا لا أفهم، ما الذي قد تجنيهِ من فعلتكَ هذه؟ هل ترى النّاسَ بيادِقاً لتلعبَ بها كيفما تشاء؟! " نبستُ بغضبٍ لم أستطع كبته ليقتربَ خطوةً أُخرى فتتآكلَ المسافة بيننا ويهمِسَ ببحةٍ عالِقة في صوتِه : "معرفَتُكِ غايتي لن تُسعِفَكِ إن انتهى الوقتُ ولامست كلّ الرمال قعرَ السّاعة.. " أشارَ برأسهِ ناحيةَ السّاعة لأُسرِع باتجاهِ الباب أسابِقُ الرّمالَ والوقت، وأُرسِلُ تحتَ أنفاسي وعوداً بأن أردّ الصّاع له على تلاعبهِ بنا .. . . . . . . ♡مُقتطفات: _أشعرُ أنّ بقائي عِبءٌ عليك، لا أُريدُهم أن يوصِلوا لكَ الألمَ عبري "هذا لأنهم يعرفونَ من تكونين.." _ما الّذي يعرِفونَه؟ " أنّكِ ذريعَتي لِلوجود" ☆أمنع منعاً باتاً الاقتباس أو الأخذ من الرواية دونَ علمي.
خيوط النار  by NorhanMosa5
19 parts Complete
ماذا تفعل لو انتزعت منك الحياة أغلى ما تملك، بلا رحمة ولا إنذار، وتركتك عاري القلب، مكسور الروح؟ تغوص في أعماق الحزن حتى تظن أنك لن تطفو أبدًا... تمضي أيامك متعثرة، تتنفس بالكاد، تحمل جراحك كأنها جزء منك لا ينفصل. ثم، فجأة، تبتسم لك الحياة ابتسامة خجولة. تعطيك وهم النجاة... فتتنفس الصعداء، تظن أن العاصفة قد هدأت أخيرًا، أن قلبك بدأ يُرمم شيئًا فشيئًا. لكن قبل أن تلتقط أنفاسك، تعود الرياح أشد عنفًا... تضربك حيث ظننت نفسك آمنًا. فتضيع، وتضيع أكثر، حتى يصبح وجهك غريبًا عليك، وصوتك لا يشبهك. تجلس هناك، وحيدًا، محاصرًا بجدران لا تراها، تصرخ بصمت لا يسمعه أحد... وفي قاع الظلام، حين توشك أن تستسلم، تمتد يد، يد واحدة، تلتقطك قبل أن تغرق تمامًا. يأتيك من أرسله الله دون أن تطلب، ليحمل عنك ثقل العالم، ليكون لك الضوء في ليلك الطويل. تتعلق به، لا لأنك ضعيف، بل لأن روحك تعرف أنه النجاة التي انتظرتها طويلًا. حينها فقط، تدرك أن الحياة رغم قسوتها، لا تزال تخبئ لك مساحات من الفرح لم تكتشفها بعد... وأن الحكاية، رغم كل شيء... لم تنتهِ بعد.
على جناح تنين by khayalworld
18 parts Complete
استيقظت رنيم جزعة وقلبها يدق بقوة، عندما سمعت صوتاً خافتاً قرب سريرها.. رفعت بصرها بشيء من الدهشة بعد أن اعتادت عيناها على الظلام لترى خيالاً أسود طويلاً يقف وسط الجناح عند قدم سريرها.. لوهلة ظنت أنها لا تزال غارقة في ذلك الحلم الكئيب، لكن حركة حادة من ذلك الظل نحوها وهو يدفع يده تجاهها بشيء ما جعلتها تتراجع بحدة حتى ارتطم رأسها بالإطار الخشبي المذهب للسرير بأطرافه البارزة الحادة.. ومع الألم الذي نبض من مؤخرة رأسها، ومع التماعة ذلك السيف العريض الذي وجّهه الظل ناحيتها وكاد يلامس طرف أنفها، فإن رنيم انتبهت من نومها بشكل كامل وندت عنها صرخة حادة عالية حملت رعباً عارماً في ثناياها.. بدرت من الظل الطويل كلمات حانقة بصوت عميق أثار فزعها أكثر قبل أن يمد يده ويزيح الستار الذي يحجب نور القمر الباهت عن المكان.. ومع النور الخفيف الذي أضاء أرجاء المكان، فإن ارتجافة رنيم قد تحولت نفضة عارمة وهي ترى بوضوح هوية ذلك الظل وتتبين فيه رجلاً لم تره من قبل في القصر.. ثم سمعته يقول بصوت أجش ولكنة ثقيلة زادتها رعباً "أين جايا؟.."
You may also like
Slide 1 of 10
Glasses room cover
ملاذي cover
عمياء cover
لن أفلت يدك cover
عاشقان يجمعهم القدر ل (ملكه الابداع ايه محمد) cover
لم اكن اعرف انها ابنه عمي cover
هيرايث cover
خيوط النار  cover
على جناح تنين cover
«أطلس» مذنب الأمنيات {مكتملة}  cover

Glasses room

17 parts Complete

" قلبك متغذي علي ارواح من قتلتهم " صرخت بها في وجهه اماله ان يشعر بتانيب الضمير لكن ضحكت المستفزه جعلتني انظر اليه لثواني بأسى و شفقه عليه " انت حقا ضعيف " قلتها بتحدى و ابتسامه نصر لاني اعلم بما يفكر به الان يداه تلك صفعت وجهي فنظرت له بدون اي رده فعل و هذا ما جعل غروره يقع فزت بطريقتي الخاصه لم اكن بحاجه الي المشاجره معه او التحدث اليه بل بـ لغة الجسد انتصرت عليه لنراء احداث هذه الروايه و لنفهم سبب هذا الحوار 🛑 تنويه ، لا اسمح بسرقه عملي او نسبه لنفسه