القصة
في ليلة معتمة مثل جدران السجن
تجري وهيه تنضر الى ورائهاكانها طفله يطاردها وحش وتخاف ان يلحق بها وعليها علامات ضرب وعلامات حب تجري وتجري تريد ان تبتعد لنها لم تعش هكذا هيه مدلله أبها كيف يأتي رجل ويغتطبها ويضربها وهيه لم يلمسها احد في حياتها كلها ثم تشعر بضوء سياره يتوقف انها لم تتذأ كون سائق السياره توقف قبل اي يدعسها تنضر الى الان لم تسديقظ من الصدمة نزل حراس بطلنا الذي لا يعلم لماذا توقفوا هكذا سيارة حراسة الثاني التي خلف سيارتة ايضآ خروجوا من السياره أغمى عليها من الصدمة
قال الحارس الى سائقة الخاص من اجل اخبار سيد زين ان فتاه قطعت طريقهم وهيه الان مغمى عليها نزل بطلنا من سيارته توجه الى امام سياره حراسة ضل ينضر الى هذا الملاك لنه ليس من نوع ألذي يعطف على ناس لكن جمالها اجبره على فعل هذا حملها وتوجة الى سيارتة فتح له الحارس باب السياره الخلفلي وضعها في داخل السياره وقال بصوتة احضر ماء احضر احد الحراس الماء وقد رش بعض الماء على وجها بدأت تستفيق
نضرت له ثم الى الحراس ثم الى السياره والى الان لم تفهم شيء
هو مرح ويلقي النكات لكن هذا قناعة فقط الذي يرتدية فقط شخصيته الحقيقية هذه رجل مافيا كل شخص يخاف منه لا يجرأ احد الوقوف في وجهة حتى الشرطة تخاف منه تاجر مخدرات واسلحة و غيرها كثي