الامر عادي ، لا يدرك امر الحياة ، ولم يتعب نفسه كثيرا ليفكر من هو ؟ ، فقد ذاكرته في بداية المطاف ، والهدوء البريء الذي كان يعم المكان لم يبقى طويلا ، تدور الدنيا وتبدا الصراعات الداخلية حتى تنقلب الامور رأسا على عقب............................................................... وهكذا حتى النهايهAll Rights Reserved