باريس -1830 حقبه زمنيه يجتاحها الظلام والخوف والفقر المشردين واللصوص يشغلون جميع ضواحي العاصمه كانت فرنسا آنذاك تمر بعدم الاستقرار السياسي بعد سقوط نابلوين عام ١٨١٥ ، وتعيين لويس فيلييب ملكا للبلاد , عامه الناس يكتمون الغيظ ويستنشقون الالم كل صباح ومساء ، كان اصحاب الطبقه المخمليه ورجال الدين هم من يمتلكون السلطه والنفوذ في البلادانذاك البعض ايقن انها النهايه والبعض ايقن انها البدايه لعصر ازهي ! ابطال قصتنا هم مجموعه من الفتيه كانوا مما لا يرضون الظلم وازلما تلك الفتاه التي تحمل الخبايا في شخصيتها تلتقي مع احد اؤلائك الفتيه لتنشأ قصه حب ثوريه في ظروف هذه البلاد '' فائزه بجائزه اسوة"