عشيقة الإيطالي/روايات احلام
  • Reads 49,609
  • Votes 511
  • Parts 11
  • Reads 49,609
  • Votes 511
  • Parts 11
Ongoing, First published Jun 25, 2017
Mature
ﻋﺸﻴﻘﺔ ﺍﻻﻳﻄﺎﻟﻲ
ﺭﻭﺍﻳﺎﺕ ﺍﺣﻼﻡ
ﺍﻟﻤﻠﺨﺺ
" ﺗَﺘﻮﻗّﻌُﻨﻲ ﺣﻘﺎً ﺃَﻥْ ﺃَﻧَﺎﻡَ ﻣَﻌﻚ ﻟﺪَﻓْﻊ ﺩﻳﻦِ ﺃﺑﻲ؟ "
ﻋَﺮﻑَ ﻗﻄﺐَ ﺍﻟﻤﺎﻝ ﺍﻹﻳﻄﺎﻟﻲَ ﻣﺎﻛﺲ ﻛﻮﺍﻧﺘﺎﻥ ﺑﺎﻟﻀﺒﻂ ﻛَﻴﻒَ ﻳَﺤْﺼﻞُ ﻋﻠﻰ ﻏﺎﻳﺘﻪ . . . ﺑﺈِﺑْﺘِﺰﺍﺯ ﺻﻮﻓﻲ ﻟﺘُﺼﺒﺢُ ﻋﺸﻴﻘﺘَﻪ .
" ﺍﻟﻨﻮﻡ ﻟَﻴﺲَ ﻣﺎ ﻳﺪﻭﺭ ﺑﺨﺎﻃﺮﻯ ".
ﺻﻮﻓﻲ ﺳﻮﻑ ﺗَﻌﻤَﻞُ ﺃﻱّ ﺷﺊَ ﻟﻤَﻨْﻊ ﺩﻣﺎﺭ ﻋﺎﺋﻠﺘِﻬﺎ - ﺣﺘﻰ ﺇﺫﺍ ﻛﺎﻥ ﻳَﻌْﻨﻲ ﺍﻟﻤﻌﻴﺸﺔ ﻓﻲ ﻗﺼﺮ ﻣﺎﻛﺲ ﺍﻟﻔﺎﺧﺮ ﺑﻔﻴﻨﻴﺴﻴﺎ - ﻭﺃﻥْ ﺗﻜُﻮﻥَ ﻣﺮﺑﻮﻃﻪ ﺇﻟﻴﻪ . . . ﻭﺳَﺘﻈﻞ ﻫﻜﺬﺍ ﺣﺘﻰ ﺗُﻜﺘﺸﻒْ ﺑﺎﻟﻀﺒﻂ ﻟﻤﺎﺫﺍ ﻳَﻜْﺮﻫُﻬﺎ ﺑﺸﺪﻩ ﻫﻜﺬﺍ . . . .
ﺍﻟﺮﻭﺍﻳﺔ ﻛﺘﺒﺘﻬﺎ ﻭﺗﺮﺟﻤﺘﻬﺎ
ﺍﻻﺧﺖ ﺍﻟﻐﺎﻟﻴﺔ ﻣﺮﻣﺮ
ﻭﻣﻦ ﺍﻟﻔﺼﻞ ﺍﻟﺘﺎﺳﻊ ﻛﺘﺒﺘﻬﺎ ﺍﻻﺧﺖ ﻣﺠﻬﻮﻟﺔ
ﻓﻜﻞ ﺍﻟﺸﻜﺮ ﻟﻬﻤﺎ ﻭﻟﻤﺠﻬﻮﺩﻫﻤﺎ
All Rights Reserved
Sign up to add عشيقة الإيطالي/روايات احلام to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
الموروث نصل حاد by Asawr_Hussein22
12 parts Ongoing
إرثٌ عظيم .. مُلكٌ أتى من غَير تَرميـم طريقٌ مظلم ومُعتم نهايتهُ غَـريم قَـرار مُدمر ، تصرفاتٌ غير مدروسة بتنظيـم نَظراتٌ حاسِدة ، أيادي مُتشابكة و باردة أسرار مكنونة ، سكة حَديد ، مُلتقىٰ و وَعيد فتاةٌ جاثمة في مُنتصف الوريد ! ثنايا الحِكاية مُغلفة بـ الأغلال مُهيبة كـ نثر الرمال من اعلى التِلال فيها " الموروثُ نصلٌ حاد " في كُل الأحوال يُمثل الحد الفاصل بين المُحب و الطاغي الذي يَحتال ألغازٌ و رمـوز تكتنفها الأسرار مَواريثٌ تُراثيـة أصبحت نصيبهُ عندما وقع عليهِ الإختيار مخاطِـر تودي بكِ إلى المـوت بإنحدار سُكـون غريب و صعب من غيرِ إستفسار تائِهة في متاهة الظُلـم والآنيـن والغابة الآن هي محل إستقرار الطاغين لكن حاكمهـا يُقال إنهُ قَويٌ و من المُخلصين ! أين هوَّ ؟ سأبقى هكذا إلىٰ دار القرار ؟ أم سيأتي و ينتشلني الى الهناء والإستقرار ؟ ما هيَّ نهاية حرب الإرث والموت المؤجل ؟ و هَـل خِتام المَـوروث فَخرٌ يُرتجَـل ؟
You may also like
Slide 1 of 10
عشق أولاد الذوات cover
الموروث نصل حاد cover
عشاق من أحفاد الشيطان  cover
THE CURSE OF SEXTY NINE. cover
𝐎𝐍𝐋𝐘 𝐘𝐎𝐔 𝐊𝐍𝐎𝐖 cover
عاصفة الهوى  cover
الامارة cover
ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)  cover
سهم الهوي "إمرأة الجاسر"  cover
صحوة موت  cover

عشق أولاد الذوات

135 parts Ongoing

عندما يعشق أولاد الذوات .. بنات الخدم !