خزانة الأحلام
  • Reads 1,324
  • Votes 106
  • Parts 26
  • Reads 1,324
  • Votes 106
  • Parts 26
Ongoing, First published Jun 29, 2017
بائعة مثلجات فقيرة ..  تبلغ السادسة عشر من العمر تجد خزانة قديمة يحدث فيها ما يغير حياتها ! قد يبدو الظاهر خادعاً لما يخفي في أعماقه .. يمكن أن تتبع طريقاً قد يكون نهاية لمطافك و قد توضع في مواقف تعد بداية جديدة و تغييراً جذرياً في حياتك .. هل كل ذلك سحر ؟ خيال؟ أوهام؟
All Rights Reserved
Sign up to add خزانة الأحلام to your library and receive updates
or
#395adventure
Content Guidelines
You may also like
الاطلس "دمليج أسود"   by maream116
30 parts Complete
اثناء دوراني حول نفسي بالغرفة بحيرة انفتحت عليه الباب، اللتفتت اشوف منو واذا اللگه زلم ثنين طوال لابسين اسود من فوك ليجوه وينظرولي بأبتسامة ماكرة خبيثه.. -اوهووو فاتت المدلل هيج عروس -اشلونك يَـ حلوا حطيت ايدي على قلبي راح يوگف ابتعدت خطوتين ودورت على صوت بأوتاري الصوتيه لكن اختفى من الخوف.. تقربو ثنينهم عليه، واحد منهم قفل الباب واندار وهو يكول باللهجة العراقية.. -خوش هدية انطانه الوريث المدلل ضحك الثاني بمكر وهو يطلع جگارة من جيبه ويشعلهه.. -فريسه ليومين...... في أساطير القـتام أطلسٌ متهور وتائِه يسيرُ نحو الظلام خطواتٌ مُهلِكة يخطوها بإنسجـام سيرٌ كالعقارب تحت الرُكام تتحرك مُدركةً الوقت لكن بِشرود مُثيرة للتساؤلات والتعقيد تسيـّرُ ثانيةً ثانية بكُـل برود مُحاربةٌ عذبة وذكية سقطت قُسرًا في هذا القاع لتغرق في .. الأطلـس ... بلا إنتهاء من الأكابر الاثريـاء ، المُنَعميّن غير الاشقياء دمليجٌ أسود يُحيط بـ غفلةٍ و عناء لكنهُ .. متهورٌ عَنيد ، غير مُتأني مليئٌ بالتعقيد لا يخشى أي شيءٍ إلا القليل فمـا السبيـّل ؟ وكيف ستكون نهاية هذهِ الأساطير ؟ الأطلس " دمليج أسود " أهيَّ العشق أم التضليل ..... ؟ #الاطلس_دمليج_اسود لـ زهراء السلامي ♥️ الاناقله: مريم ♡. جميع الحقوق محفوظة
You may also like
Slide 1 of 10
حمامة بغداد  cover
أسد مشكى ( ما بعد الجلاء )  cover
احببت من لا يبالي cover
على كتف القبطان حمامة  cover
وضاقت الأرض بي cover
خادمه الوحوش cover
|| ضغن الهرماس || cover
السبت ثمار فاسد cover
الاطلس "دمليج أسود"   cover
أحفاد الشيخ خليل cover

حمامة بغداد

58 parts Ongoing

لتُحلق تلـك الحمــامـة الملائكيـة وتطير فـي سمــاء بغـداد الســلام الـى ان تُصطـاد مـن قبل ذالـك الخنجــر وتوضـع في ذالـك القفـص الذهبـــي فـ هل ستبقـى تلـك الحمــامـة الملائكيـة كمـا هـي ؟ ام ستُكسـر اجنحتـهــا وتُحبس فـي قبضـة صاحـب العيـون الغريبـة ؟ ام سيقوم بترميمها ويُعيد اطلاق صراحهـا لكـن تبقى تحت حُكمِهِ ؟ ام تُغـادر سمــاء بغـداد الســلام وتلتحـق فـي سمــاء الجنـة ؟