في عا لم المستقبل، حيث نجت حياة كادت أن تقع ضحية مرض انتشر على البشرية و أخذ اكثريتها معه، ظن العالم أن تلك الحقبة أنتهت، مع ولادة أجيال جديدة لم يرى تلك الأيام الدموية. لكنهم يأكلون البشر، ينصرون الوحوش، لا يهمهم من كنت، ما ستكون او ما انت حاليا. هم يد واحدة لها نفس الهدف. و ها قد عادوا مرة أخرى، لأنهاء معالم الحياة، و عيش الموتى الأحياء. هل مات الأمل أيضا فريسة أكلي البشر؟ قريبا...All Rights Reserved
1 part