Zelkova || زيلكوڤا
  • Reads 105
  • Votes 16
  • Parts 1
  • Reads 105
  • Votes 16
  • Parts 1
Ongoing, First published Jun 30, 2017
في عالم المستقبل، حيث نجت حياة كادت أن تقع ضحية مرض انتشر على البشرية و أخذ اكثريتها معه، ظن العالم أن تلك الحقبة أنتهت، مع ولادة أجيال جديدة لم يرى تلك الأيام الدموية. 

لكنهم يأكلون البشر، ينصرون الوحوش، لا يهمهم من كنت، ما ستكون او ما انت حاليا.

 هم يد واحدة لها نفس الهدف. 

و ها قد عادوا مرة أخرى، لأنهاء معالم الحياة، و عيش الموتى الأحياء. 

هل مات الأمل أيضا فريسة أكلي البشر؟ 

قريبا...
All Rights Reserved
Sign up to add Zelkova || زيلكوڤا to your library and receive updates
or
#65احياء
Content Guidelines
You may also like
إنني أتعفنَ رُعباً by gjldhf
27 parts Ongoing
يقول فان جوخ: إلي اين تمضي الحياه بي؟ وما الذي يصنعه العقل بنا ؟ إنه يفقد الاشياء بهجتها ويقودنا الي الكتابه. وأنا اقول: إلي اين تمضي الحياه بي؟ وما الذي تصنعه كوابيسي بي؟كل احلامي وكوابيسي تقودني نحو الكآبه والجنون! إنني أتعفنَ رُعباً وخوفاً وهلعاً لو لا ريشتي وألواني هذه ،أعيد بها خلق كوابيسي من جديد علي الواح الكانفس البيضاء حتي تخرج من باطن عقلي وتستقر علي لوحه بيضاء. ماذا أصنع ؟ أريد أن ابتكر خطوطاً وألواناً جديد غير تلك التي تتعثر بها حياتي كل يوم... كل ألاوان والرسومات لها بريق بشع ومخيف ومرعب وكثيب في عقلي ،وهل هي هكذا في الطبيعه؟ أم أن عقلي مريض؟ دائماً اتسأل: هل كل رسام كئيب ؟ أم كل كئيب رسام رغم أننا نمارس أجمل موهبه زرعت علي الأرض لكن لمَ ينتهي المطاف دائماً بنا نحو التعاسه؟ عني أنا لا أعرف هل أبتكر فناً جديداً ؟ هل ارسم عالماً وخطوطاً وألواناً جديده؟ أم هل اتجهت إلي طريق الفن لكن أرمي بكوابيسي علي أشخاص آخرين ؟ أم هل أصنع وحشاً جديداً ؟! وحوشاً تعزو هذا العالم ،وحوشاً مخلوقه من كوابيسي وأصبحت في لوحات فنيه..... ماريا.....
You may also like
Slide 1 of 10
يخدمني ميت cover
الرهب  cover
اجرام الليالي cover
القرابين السبع cover
غرفة  "412"  cover
إحتجاز العُقول cover
الفندق المسكون cover
إنني أتعفنَ رُعباً cover
الثانية عشر بتوقيت شوكي cover
المضاجعة 🔞 cover

يخدمني ميت

18 parts Ongoing

اللغز المتغلغل في الغابه. • لما يديك بارده؟. • إن القفل تحت الكنبه. الروح المختومه الكاتبة أشواق الليبية. تصميم الغلاف الأخ فاروق. ------------ كل الحقوق محفوظة ⚠️ بدأت عام 2022 وأعيد كتابتها بتاريخ 24/2/2024