جرحني و صار معشوقي
  • Reads 1,660,132
  • Votes 15,165
  • Parts 43
  • Reads 1,660,132
  • Votes 15,165
  • Parts 43
Complete, First published Jul 02, 2017
رواية جرحني و صار معشوقي / بقلم **رسمتك"حلم**

رواية بالهجه السعوديه تتكلم عن زواجاجباري والحقد والحزن والفرح ولا تخلي من الرومانسيه
All Rights Reserved
Table of contents
Sign up to add جرحني و صار معشوقي to your library and receive updates
or
#4ادب
Content Guidelines
You may also like
اسافر وفي حقائبي ذكرياتنا by k_iIi1
5 parts Complete
رواية أسافر وفي حقائبي ذكرياتنا الكاتبة - الكريستال أنه النزف الأول للجرح ... توقيت النسيآن لا أكثر ..!! يستعير فيه قلمي دور الدميه الخرقاء حين تشدد بها خيوط لامرئيه للأعلى بقدر من العنايه لتلك المساحة البيضاء القابعه تحت مساره القاتل .. وأدوار لم يتسنى لي نسيانها في منتصف الليل في كل يوم .. على نافذتي تتعكز أمنيات مهدورة ... يغطيها بقليل من الأرتياح ستائر مخمل بلونها الأسود .. أحشاء الظلمة تحاصرني... تقبع في نهايات الحلم لا أكثر .. أمامي أوراق مبعثره وذاك الهاتف برئة داميه .. أيها الهاتف بأي وجه أطل رنينك علي هذا المساء ...؟!! بأي ذبذبات مميته تنقل الألم لا النسيان ... يلزمك أيها الهاتف الكثير من الصمت حتى لا تشي بك الأدخنه ... أغمضت عيناي لبرهة حتى أطلق تنهيده عميقه من بين شفاتي الصغيرة ... هاهو الليل يسدل ستائره علي كل يوم وأنا كما أنا .. أفقد الصبر وترثيني الأزمنه ..! لحظة صمت مجنونة ويفتح الباب على عجل .. تندفع أختي بجسدها نحوي .. تقف أمامي بعينين ساخرتان وأنفاس تحترق غيظا .. _ زوجتس فارس جى ..!! لحظة ذهول حين أرتدد صوتها نحو أذني ..ألتحفني الغضب كما لو أني أريد أن أخلعه من ذآكرتي المضادة .. أريد أن أمزق أسمه من أوراق عمري .. وأحرق ذكرياته لأنثره رماد لن يعود .. أريد أن أبعثر نظرات عينيه تلك التي تطل علي من غي
جعلتيني مجرماً  by Nis2reen_
8 parts Complete
بسم الله الرحمن الرحيم مرحباً و أهلا فيكم للمرة الرابعه بـ إبنتي الرابعه " جعلتيني مجرمـاً " بعد أن أستمتعم بقرأة سلسلـه رواياتي الماضيه كـ أجنبيات في المجتمع و الفئة مجنونه و أسطورة الموت بأفكار جديدة و غريبه هـ أنا أنزل لكم ببدايه السنه الهجريه الجديدة لعام 1432هـ روايتي الرابعه " جعلتيني مجرماً" بحله جديدة تتحدث عن الجرائم و الألغاز و الأدله الجنائيه أحببت أن أخوض تجربه الروايه البولسيه لإني أعشق التغير في تسلسل روايات ديما القطبي فكرت " جعلتيني مجرماً" كانت منذ صدرو أسطورة الموت و قد لاحضت ميل الجنس " الذكري " لقرأة الروايات فقررت أن أكتب ماهو يروق للشباب و لكني مازلت مرعوبه بإن جعلتيني مجرماً قد تنظلم من قبل الجنس " الناعم " و أكون مرعوبه بإن إبنتي الرابعه تنظلم بسببهن ...!!! و للمرة الثالثه أعترف بإني مرعوبه لإنها أول فكرة قد طرحتها في ساحة الأدبيه و لا أعلم إذا كانت سوف تنجح كـ باقي رواياتي أو تفشل فـ الحكم الأول و الأخير لكم !! محبتكم :/ ديما القطبي لتــاريخ : 1 / محرم / 1432 هـ _______
You may also like
Slide 1 of 20
اسافر وفي حقائبي ذكرياتنا cover
في عينيك رواية وأنا قارئها cover
ألم ثم حب بقلم ملك احمد cover
زئير النمر لا يقتل الفريسه.. cover
جعلتيني مجرماً  cover
�على قمة الحكيم ( الجزء الثاني )  cover
من عرفتك بدء عمري زاد النبض في صدري سرقتك بضحكتك عمري cover
عاصفة الهوى  cover
بعدما ظننتها تبادلني الشعور cover
جنة عابد  cover
سواد الأثمد cover
امره الي الله من فرق بين قلبين 🥺 cover
بين آمسي والقدر خانها الحظ وغدر/ للكاتبة غلا g_rwa12@ / مكتملة❤💕 cover
رحلة عذابي أنا 💘 cover
أحببتك رغم الاختلاف  cover
الفقر ماهو عيب ياولد الاكابر cover
 حواء بين سلاسل القدر cover
في قبضة الأقدار (سلسلة الأقدار ) cover
التقيتك غريبة وودعتك حبيبة الموسم الأول /للكاتبة:شهد الراشدي /مكتملة💕❤️ cover
 بين أحقاد الماضي عشقا لا ينتهي الكاتبة / وجــــدد  cover

اسافر وفي حقائبي ذكرياتنا

5 parts Complete

رواية أسافر وفي حقائبي ذكرياتنا الكاتبة - الكريستال أنه النزف الأول للجرح ... توقيت النسيآن لا أكثر ..!! يستعير فيه قلمي دور الدميه الخرقاء حين تشدد بها خيوط لامرئيه للأعلى بقدر من العنايه لتلك المساحة البيضاء القابعه تحت مساره القاتل .. وأدوار لم يتسنى لي نسيانها في منتصف الليل في كل يوم .. على نافذتي تتعكز أمنيات مهدورة ... يغطيها بقليل من الأرتياح ستائر مخمل بلونها الأسود .. أحشاء الظلمة تحاصرني... تقبع في نهايات الحلم لا أكثر .. أمامي أوراق مبعثره وذاك الهاتف برئة داميه .. أيها الهاتف بأي وجه أطل رنينك علي هذا المساء ...؟!! بأي ذبذبات مميته تنقل الألم لا النسيان ... يلزمك أيها الهاتف الكثير من الصمت حتى لا تشي بك الأدخنه ... أغمضت عيناي لبرهة حتى أطلق تنهيده عميقه من بين شفاتي الصغيرة ... هاهو الليل يسدل ستائره علي كل يوم وأنا كما أنا .. أفقد الصبر وترثيني الأزمنه ..! لحظة صمت مجنونة ويفتح الباب على عجل .. تندفع أختي بجسدها نحوي .. تقف أمامي بعينين ساخرتان وأنفاس تحترق غيظا .. _ زوجتس فارس جى ..!! لحظة ذهول حين أرتدد صوتها نحو أذني ..ألتحفني الغضب كما لو أني أريد أن أخلعه من ذآكرتي المضادة .. أريد أن أمزق أسمه من أوراق عمري .. وأحرق ذكرياته لأنثره رماد لن يعود .. أريد أن أبعثر نظرات عينيه تلك التي تطل علي من غي