< لقاء غير متوقع > كُنْتُ ذَاهِبَةٌ لِلاِعْتِرَافِ بِحُبِّي لِصَدِيقِ طُفُولَتِي. وَلَكِنْ أَثْنَاءَ ذَلِكَ وَجَدْتُ مِنْ أَحْبَبْتُهُ فِي أَيَّامِي المَدْرَسِيَّةَ لِأَلْتَقِيَ بِهِ وَتُفَاجِئُ بِهِ لِأَجِدَهُ مُدِيرُ مَكَانٍ أُعْمِلَ بِهِ لِيَكُونَ أَوَّلَ مَوْعِدٍ لَنَا غَرِيبَ مِنْ نَوْعِهِ فَهُوَ فَتًى لَطِيفٌAll Rights Reserved