Story cover for لكن سعداء  by Femme_22
لكن سعداء
  • WpView
    Reads 8,999
  • WpVote
    Votes 300
  • WpPart
    Parts 12
  • WpView
    Reads 8,999
  • WpVote
    Votes 300
  • WpPart
    Parts 12
Ongoing, First published Jul 03, 2017
هـا أنـا ذا.. أنظر من نافذتي إلى الأجزاء المتبقيّة مني و أنا  أدرك تماما أن القادم أكثر .كنتُ أظُنُّنِي أنظر بتمعّن إلى كلّ شيء و لكنني في واقع الأمر لستُ إلاّ أحد الشّاردين بشيء مَا ..أنظُر و أتذكّر كل تجربة جميلة  كل درس أخذته، كل حماقة ارتكبتها ،كل ضعف مررت به و أقول.. "لازال القادم أكثر فلنتسلّح" و لكنني في آن واحد أقول " كيف أتسلّح و أنا أحبّ العفوية" ..تبقى تلك حوارات ليست مختلفة كثيرة من ناحية التناقض عمّا يدور بداخلي فكأنني بعد كلّ تجربة ، يوم أو حتّى  سـنـة  أجد جزءًا آخر من عقلي قد بدأ بالتحليل ...حينها وجدتُ الفكرة.. سأكتب هذا سأحيكه بطريقة المُساعَدَة .. سأنتقي كلماتي التي تجول بالداخل إلى ما أهوى.. ســأكــتــب من جـديـد ، سأشعر بالسعادة من جديد و أنقلها للآخرين



     أحيانا أشعر بالغيرة من أولئك الذين يمتلكون حدودًا للتفكير.. من يرون الأشياء ببساطة من لا يملكون غضبا تجاه ما حولهم، من لا يرون رغبة الإنتقال بعيدا حتى لا يرتكبون جريمة عقلية.. أولئك الذين لا يرون الفلسفة حياة أولئك من لا يفهمون  ما يجول في خاطر المتصنّعين و الحمقى.. أغار من الذين لا يستعملون المنطق الداخلي كثير إذْ أنَّهُ يُقَال "من تمنْطَق تزندق " و مازلت إلى الآن أتناقش مع نفسي حول صِحّة هذه العبارة ... (الباقي بين طيّات الكتاب )
All Rights Reserved
Sign up to add لكن سعداء to your library and receive updates
or
#11reality
Content Guidelines
You may also like
مذكرات فتاة  طائشة by AlaaMosaadShafik
75 parts Ongoing Mature
كنت أبكي كثيرا لأني تذكرت أنني فقدت هاتفي و أني سوف أذهب إلي الرحلة من غير صديقي !! و عندما نظرت حولي وجدت أن جميع أصدقائي يمسكون هواتفهم و وجدتني وحيدة بينهم ، أفكر في كل ذكرياتي مع هاتفي ، أي عقل يكتب الآن هذة الملاحظات !! كيف .. كيف أشعر أنني وحيدة و انا بين أصدقائي .. و كيف يتركونني و يكلمون أشخاصا ليسوا بجانبهم و يتركون من هم حولهم !! في أي عالم نحن .. و لكني تذكرت أن لو كان معي هاتفي لنسيت جميع من حولي أيضا ف لا لوم لهم .. و بدأت أشعر أنني شخصت هذا الاختراع اللعين .. و جعلته أقرب صديق لي .. و وجدت فيه كل شئ و عندما فقدته .. بدأت أشعر أنني وحيدة في الصحراء .. أمشي ببطئ و هدوء و عيناي ممتلئتان بالدموع .. أليس أحدا هنا سوف يسأل ما بكي !! أم أن الجميع منشغل بصديقه ..و أنا وحيدة تعيسة ، أريد أن أبكي و أن أبحث من أستغيث به و أنا بجوارهم !! و كيف هذا و لماذا !! وجدت نفسي أبحث عن صديق جديد .. أقصد إختراع جديد أسميه صديقي !! ووجدت كراسة فارغة و بدأت أملأها بكثير من الكلمات الثقيلة . نعم أنا بمفردي و أنا بجوارهم و هذا أكثر ما يؤلمني . ألاء مسعد شفيق .
Silk shackles | أغلال الحرير  by Angelica_Orlando
26 parts Ongoing Mature
الذاكرة ليست شاهدًا نزيهًا. هي تنحاز... تتلوّن... وتكذب. كلما أقنعتُ نفسي بالشفاء، كان الماضي يزحف نحوي كخيط حريرٍ خانق، يلتف حول عنقي ببطء، بملمسٍ ناعم... ونيّة قاتلة. أعرف هذا الصوت... تلك اللمسة... وأعرف هذا الخوف الذي يطوقني كعاشق لا يقبل بالرحيل. لكنني نسيت. أو ربما... اخترت أن أصدق أنني نسيت. فالزمن لا يمشي إلى الأمام دائمًا. أحيانًا يعود بنا إلى الوراء، إلى غرفة مغلقة... إلى شرارة بدأت بنظرة... إلى اسمٍ لا يجوز أن يُنطق. هناك، في المسافة الموحشة بين وهم الطمأنينة وجنون الحقيقة، تتكشف الوجوه، تتساقط الأقنعة، وتُعاد كتابة الحكاية... لا كما عشناها، بل كما صاغها عقلٌ يبحث عن النجاة. أعرف أن عليّ أن أكرهه... لكنني لا أستطيع. كل محاولة للمقاومة تُثقلني بالذنب، وكأنني أنا الخائنة. هو من جرحني، لكنه أيضًا من منحني لحظات دفء وسط العاصفة. أبرر له، أتمسك به، وأخشى فقدانه. لماذا أشتاق لمن سلب حريتي؟ ربما لأنني رأيت العالم بعينيه، وبدونه، يبدو كل شيء غريبًا... باردًا... بلا ملامح. أنا...؟ أنا ظلّ لذاكرة مشوّهة... أم كذبة اتفق الجميع على تصديقها؟ أم ضحية اختارت قاتلها، وأعطت للخوف اسمًا آخر... الحب. --- 📖 رواية نفسية درامية، عن الحب والتلاعب والنجاة من الداخل. --- ⚠️ تحذير: هذه الرواية تحتوي على مشاهد نفسية
عشق باللون الأسود🖤🥀( الجزء الأول) by Hajer-1515
31 parts Complete
هو: أنا رجل يعشق الكبرياء ولا يتحـدث أبداً فـي هراء أفكـر جيـداً بـكلامي قبل الإلقاء لا شيء يبهـرني ولا حتى جمال النساء، أترك مـن هجرني ولا التفت للوراء، رأسي مرفوع لم يعرف الانحناء، أكثـر عمل أتقنه هو الوفـاء، لا أعرف الغـدر بالأصدقاء، هناك من آذاني حد الامتلاء، ورد الأذية ليس من شيم النبلاء، أعـطي ما لدي بسخاء حتى لو لم يطلب الأحباء، من يهـاجمني سيندم حد البـكاء لأنه لم يعلم ما فيَّ من كبرياء، أنا فوق القانون لا أؤمن إلّا بقانوني، فلسفتي، شخصيتي، كلماتي. ❤️ --------------💔 هي : أنا لست شهرزاد الخائفه...... وبثينه العاشقه .....وليلى الهادئه.... أنا لست طفله أبصرت للتوّ.......ولا مراهقه تحاول إثبات نفسهـا........ولا صبيه تمثل دور الكبـار.......أنا لست مثل أمّـي ولا أشبه صفات أختي........ولم أرث الطبع من جدّتي.........أنا لست كباقي الفتايات.........أنا بداخلي روح مختلفه وقلبـي لايشبه أيَ قلـب.....انا فتاة عنواني هو كرامتي انا فتاةٌ غير كل الفتيات سأحرق كل من يقترب من حدودي وكرامتي ..لن أجعل قلبي سلعةً للبيع او الشراء وسأظل قمراً يسط عُ في السماء ...التَّعامُل معي، كالتَّعامُل مع المُتفجِّرات.. فآعلمْ ياهذا، أنَّ الغلطة الأولى هي الغلطة الأخيرة ,قلبي كالقبر لا يسكنه إلا شخص واحد ...لست مغرورةٌ.. ومن' يراني هكذآ.
عبث الذاكرة by HoudaDriss5
14 parts Complete
ملخص: نجلاء صحفية لامعة وامرأة مستقلة وقوية الشخصية وغامضة. تتفاجأ، ذات صباح، بأن ذاكر الذي عشقته بجنون منذ خمس سنوات أصبح المدير الجديد للمجلة التي تعمل بها. كانت علاقتهما نارية الى حد الجنون ثم انفصلا بسبب الكبرياء. يتملك نجلاء الارتباك وتغرق في دوامة من التساؤلات والذكريات والاضطراب النفسي. فما الذي سيحدث بعلاقتهما؟ وماهي الأسرار والذكريات التي تقض مضجع كليهما وترهقهما؟ وهل سينتصر حبهما على الزمن وكل العراقيل؟ مقتطف: ثبتت عينيها في سقف الغرفة. جسدها النحيف مرهق، مع أنها لم تأت أي جهد استثنائي. يبدو أن حركة الأحاسيس تلتهم طاقة البشر أكثر من حركة الجسد. كانت عيناها تحاور سقف الغرفة كما يحاور المرء الحاسوب. تطلب منه كشفا مفصلا عما وثقته الذاكرة من أحداث ومشاعر قبل خمس سنوات خلت. كانت تظن أنها نسيت كل شيء.. أن الزمن يمتص المشاعر ويبتلع الذكرى. ولكن يا الله.. كيف لنظرة عزلاء أن تخترق أسوار الزمن.. وتهزم جيوشه المدججة بأسلحة الدمار الشامل. كيف.. للمسة.. لمصافحة.. أن تنفخ الروح في أحاسيس كفنتها ودفنتها بنفسها في مقبرة النسيان الأبدي. هل يعقل أنها لم تمت ؟ كيف يعقل هذا، بعد أن حطمت بيديها كل الهدايا وأحرقت كل الصور، وقاطعت كل الأماكن التي جمعتهما يوما، ومزقت كل الثياب التي لبستها لمقابلته، وسك
هَلْ أنَا بَائِسَة ؟!  ||   !? Am I miserable   by m_mblanch
11 parts Complete
- ظَنَنْتُكُ لِي عَاشِقًا فَتَيَقنَتْ إِنِي لَا وجُودَ لِي فِي جَحِيمِ حَيَاتُكَ التِي اِنْتَهَكَتْ غَاسِقِي وَسَلَبَتْ مِنِّي كُل مَا فِي مِنْ حَيَاة ، أَوْ لَا يَحِقُ لِي اَلْبُكَاءُ عَلَى مَشَاعِرَ حَسِبَتْهَا حَقِيقَة فَسَقَطَتْ عِشْقَ لِمَنْ لَا يَسْتَحِقُ الوفَاءُ . Written by :m.mblanch. قدمو لهَا كُل الحب♡. هذه أنا كُلهُ يعبر عن نظرتي للعلاقات، إنها من منظوري الخاص مُشاوشه مُتمرده لا أعلم ولكنها نابعه من جزئي الحسي الرافض للحقيقه... أهُناك حقيقه؟! لا أظُن، أ أتعتقد إنَنِي الحقيقه لا تَكُون أبله فَـ هذه حقيقتي وحقيقتها فلا تهمني ... أنَا هُنا مَا بين الصواب والخطأ، مَا بين الحقيقه والخيال، مَا بين الصدق والكذب... فَـأنا كاذبه ! نُشرت في : - 2/11/2021 - أنتهت في : - 24/3/2022 - ~~ حصلت على : #1 in تشويش #2 in حوارات #2 in بائسه # 111in نفسي >>> #1 in يأس <<< ~~ - كامل حقوق الرواية محفوظة و تعود لِي، يُمنع الإقتباس.
You may also like
Slide 1 of 7
مذكرات فتاة  طائشة cover
واقعة بالمنتصف  +18 cover
Silk shackles | أغلال الحرير  cover
عشق باللون الأسود🖤🥀( الجزء الأول) cover
عبث الذاكرة cover
هَلْ أنَا بَائِسَة ؟!  ||   !? Am I miserable   cover
معاد التشفير  cover

مذكرات فتاة طائشة

75 parts Ongoing Mature

كنت أبكي كثيرا لأني تذكرت أنني فقدت هاتفي و أني سوف أذهب إلي الرحلة من غير صديقي !! و عندما نظرت حولي وجدت أن جميع أصدقائي يمسكون هواتفهم و وجدتني وحيدة بينهم ، أفكر في كل ذكرياتي مع هاتفي ، أي عقل يكتب الآن هذة الملاحظات !! كيف .. كيف أشعر أنني وحيدة و انا بين أصدقائي .. و كيف يتركونني و يكلمون أشخاصا ليسوا بجانبهم و يتركون من هم حولهم !! في أي عالم نحن .. و لكني تذكرت أن لو كان معي هاتفي لنسيت جميع من حولي أيضا ف لا لوم لهم .. و بدأت أشعر أنني شخصت هذا الاختراع اللعين .. و جعلته أقرب صديق لي .. و وجدت فيه كل شئ و عندما فقدته .. بدأت أشعر أنني وحيدة في الصحراء .. أمشي ببطئ و هدوء و عيناي ممتلئتان بالدموع .. أليس أحدا هنا سوف يسأل ما بكي !! أم أن الجميع منشغل بصديقه ..و أنا وحيدة تعيسة ، أريد أن أبكي و أن أبحث من أستغيث به و أنا بجوارهم !! و كيف هذا و لماذا !! وجدت نفسي أبحث عن صديق جديد .. أقصد إختراع جديد أسميه صديقي !! ووجدت كراسة فارغة و بدأت أملأها بكثير من الكلمات الثقيلة . نعم أنا بمفردي و أنا بجوارهم و هذا أكثر ما يؤلمني . ألاء مسعد شفيق .