Paranormal__الخوارق
  • Reads 2,595
  • Votes 157
  • Parts 14
  • Reads 2,595
  • Votes 157
  • Parts 14
Ongoing, First published Jul 05, 2017
علم الخوارق أو علم ما وراء الطبيعة هو علم ظهر في العصر الحديث، يسمى أيضاً بعلم "الباراسيكولوجي" أو علم الميتافيزقيا، علم ما وراء الطبيعية يختلف كلياً عن باقي العلوم التي تعتمد على أسس وثوابت علمية، فهو يرتبط بظواهر خارقة ولا ترى بالعين المجردة، فبينما تعتمد كافة العلوم في عصرنا على الحواس الخمس، فهذا العلم الحديث يعتمد على حواس إضافية، حاسة سادسة أو سابعة أو ثامنة أوعاشرة، فيعرف أيضاً بعلم الأرواح والطاقات الخارقة، فأساس علم الخوارق امتلاك كل إنسان طاقة خارقة غير مرئية يدركها عقله الباطن فقط.
All Rights Reserved
Sign up to add Paranormal__الخوارق to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
إنني أتعفنَ رُعباً by gjldhf
35 parts Ongoing
يقول فان جوخ: إلي اين تمضي الحياه بي؟ وما الذي يصنعه العقل بنا ؟ إنه يفقد الاشياء بهجتها ويقودنا الي الكتابه. وأنا اقول: إلي اين تمضي الحياه بي؟ وما الذي تصنعه كوابيسي بي؟كل احلامي وكوابيسي تقودني نحو الكآبه والجنون! إنني أتعفنَ رُعباً وخوفاً وهلعاً لو لا ريشتي وألواني هذه ،أعيد بها خلق كوابيسي من جديد علي الواح الكانفس البيضاء حتي تخرج من باطن عقلي وتستقر علي لوحه بيضاء. ماذا أصنع ؟ أريد أن ابتكر خطوطاً وألواناً جديد غير تلك التي تتعثر بها حياتي كل يوم... كل ألاوان والرسومات لها بريق بشع ومخيف ومرعب وكثيب في عقلي ،وهل هي هكذا في الطبيعه؟ أم أن عقلي مريض؟ دائماً اتسأل: هل كل رسام كئيب ؟ أم كل كئيب رسام رغم أننا نمارس أجمل موهبه زرعت علي الأرض لكن لمَ ينتهي المطاف دائماً بنا نحو التعاسه؟ عني أنا لا أعرف هل أبتكر فناً جديداً ؟ هل ارسم عالماً وخطوطاً وألواناً جديده؟ أم هل اتجهت إلي طريق الفن لكن أرمي بكوابيسي علي أشخاص آخرين ؟ أم هل أصنع وحشاً جديداً ؟! وحوشاً تعزو هذا العالم ،وحوشاً مخلوقه من كوابيسي وأصبحت في لوحات فنيه..... ماريا.....
You may also like
Slide 1 of 10
جمرة cover
إحتجاز العُقول cover
ذخل الهلاك  cover
القرابين السبع cover
هوس الخيلع  cover
«  فيك من عيِن لمها  و من عنق لفرس  » cover
اجرام الليالي cover
إنني أتعفنَ رُعباً cover
المضاجعة 🔞 cover
أزقة الموت cover

جمرة

29 parts Complete

إنهم جبناء، جبناء يجيدون صنع الوهم.. إقرء بعين الخيال وإترك الواقع جانباً فكاتبة هذه الرواية تعيش بين الخيال.. بقلم دعاء الجدعاني.