قصة من الواقع عن فترة مضلمة من حياتي ،
ورحلت تلك الايام من حياتي مع ما بها من ألم ومعاناة لاتوصف و الى ألأن لم استطع ان اتخلص من اثار هذه المرحلة المؤلمة ، لكن مهما كانت الصعوبات ومهما استمرت المعاناة ومهما اسطاع الضلم والطغيان ان يتمكن من حجب الضوء من قلوب الناس لم يستطع ان يكسر من بصيص الأمل في قلوبنا ، لأننا على يقين وثقة تامة انه مهما ارتفع الطغاة وكبر شأنهم في الأرض مصيرهم الهلاك ، ((وإن تخليد مصارع وسقوط الطغاة، فيه من العبر والعظات الكثير الكثير، لمن كانوا مثلهم يسيرون على نهج فرعون {إن فرعون علا في الأرض وجعل أهلها شيعا يستضعف طائفة منهم يذبح أبناءهم ويستحيي نساءهم إنه كان من المفسدين} (سورة القصص: 4) ))Hak Cipta Dilindungi Undang-Undang