الثراء الذي أعيش فيه.. هو مثل الشمعة التي أحترق بنورها دموعي تصارعني وتخيرني دائماً بين شيئين هل ابكي على هذا؟.. أو على ذاك! لا يستطيعون التوقف عن هدر دمائي.. حتى لا أقوى على مقاتلة قدري وجوه شاحبة تتشكل أمامي ..لا أخرج من ظلامها أجل!.. لأنني أمر على وتيرة سريعة كوتيرة الموت .. هه!! متى سأحصل عليك؟ اُسميك مُنقذي..لا مُعذبي ، أتخيلك تحتضنني بكل حروف إسمك الباردة..وتخلصني من تلك اللسعات الساخنة التي تستمر بأعطائك حلمي البالي وتركي وحيدة بدون اجتياحك لي معها ...'(هل ذلك هوَ مصيري .. أم إنها إرادتي؟!)'...
1 part