جات المحنة لكبيرة لي حاولت تتعداها!!؟
  • LECTURAS 804
  • Votos 9
  • Partes 2
  • LECTURAS 804
  • Votos 9
  • Partes 2
Continúa, Has publicado jul 10, 2017
مسكينة جهاد^^ قبلت وهي تتقطع من لداخل جاز العرس وخبات حبيبها لي خانها في قلبها حسابلها مزال يحبها وهو والله ماهو سامع بيها ...😣😣😕 نجو لزبدة حبيبنا لعريس جديد طلع ارخس من لقديم تاع (فراش عذرا على الكلمة) وتاع سهرات هي تخدم وتصرف عليه وتعطيه مصروف وناسية روحها بويسك موالفة تصرف على دارهم المهم فاتو ليام وهي خدامة وتانيك تخدم لي كوموند تاع القاطو لعرايس بويسك شاطرة فيه بزاف جازو ليام وراجلها يخدم يومين في الحماية و3ايام روبو عندو سيبار يسهر فيه في ليل و يزيد يحكي مع لبنات ولالة جهاد غابنة عمرها وناسيتو بويسك مزوجتوش على حب ...نكملكم سي خونا تبالي يقمر بويسك ديما يدي عليها  دراهم وهي المهم تتهنى من خليقتو بويسك رتاحت من هدرة ناس لي كانو يقطعو فيها رفدت الكرش و بدات تعاني كثر يخي تعرفوا كي تتوحم لمرا تولي حساسة بزيادة وتحب لي يهتم فيها تحب تروح لداهرهم مي تروح وترجع بغبينتين باباها رخيس يحاوزها وصبرت وزيد وجابت طفل مشاء الله عنات بزايد ومصروفها تضاعف تعرفو لحليب وليكوش وهي تعاني وحدها وحتى صحباتها ماقلتلهمش حشمت انها هي لمرا وراجل وزيد الكارثة وين ترفد الكرش دوزيام ومافقتلهاش وهنا حكمها اكتأب ما قبل الولادة وهي كون جات متخافش ربي طيحو راحت صحباتها بكات وفرغت قلبها وهوما صبروها وحطولها رحمة في
Todos los derechos reservados
Regístrate para añadir جات المحنة لكبيرة لي حاولت تتعداها!!؟ a tu biblioteca y recibir actualizaciones
or
Pautas de Contenido
Quizás también te guste
Quizás también te guste
Slide 1 of 10
غَـــوثِـهِـمْ "يا صبر أيوب" الجزء التاني cover
صوت من المجهول  cover
مُهجة الاوس cover
جنون العقلاء  cover
بين قيودي cover
ابناء الحسوم "شمسون" cover
الخياط cover
المسبحة (تراث الاجداد ) cover
مريض نفسى بالفطرة cover
ما ألذ عُتمة وصالك  cover

غَـــوثِـهِـمْ "يا صبر أيوب" الجزء التاني

84 Partes Continúa

قتلوا الفتى البريء ودفنوا جثته حيًا في أرض البلدة، حرموه من الدفء بين أذرعتهم وألقوه في النيران والحُجة كانت وصول الدفء لجسده، الآن عاد الفتى ينتقم ويأخذ كل ما سُلِبَ منه، يأخذ منهم الراحة ويسرق النوم من أعينهم، وبنيران الدفء يحرقهم، ويبتر أذرعتهم، عاد من صبر كما صبر "أيـوب" وقد عاد الفرح للغائب كما فرح "يـعقوب" نحن والأمل باقيين، والألم والحزن زائلين.. كنا في إنتظار الغَـوث ونزول أرضنا الغَـيث.. فحينما طلبنا المغيث أرسل الله لنا الغَـوث، وعرفوه الناس بـ "غَـوثهم".