قصة واقعية لفتاة كلما تحاول النجاة من أكاذيبها تجد نفسها منغمسه أكثر تتحدث عن أكثر من تجربه لحياتها مثال على ذلك -التومبوي- وغيرها من أساليب الحياة الشاقة تُغامر لأجل النجاة دائما ولا يجدي نفعاً أنا مثلكم لاأعلم بعد ماهي نهايتها فقط أكتب مايحدث لها بأسلوب يروق ل ذوقكم وربما لايعجبه البعض ولكن كان هدفها الأساسي أن ينجو من هو غيرها في محطة الكذب..إقرأ للنهاية فربما لاتثيرك البداية لاتقف بل أكمل..دعوني أقف عن التمهيد..قراءة ممتعة وخيار صائب.All Rights Reserved